العربية نت- في سابقة أولى من نوعها، أصدرت ما يسمى بدولة الخلافة الإسلامية أول صحيفة إلكترونية ناطقة باسمها باللغتين العربية والإنجليزية تحت مسمى “دابق”.

ووزعت الصحيفة في الداخل السوري على المناطق المحررة التي تخضع لسيطرة كتائب من المعارضة المسلحة، ووزعت عبر البريد الإلكتروني.

فيما ذكرت مصادر مقربة من تنظيم الدولة في العراق والشام أن صحيفة ناطقة باللغتين العربية والإنكليزية في طريقها للصدور قريباً، تحت اسم “خلافة2” من شأنها تناول أفكار دولة البغدادي ونشرها على نطاق أوسع وتعريف العالم بأهداف الدولة، مع التذكير بأن الصحيفة موجهة للجمهور العالمي أكثر منه العربي.

يشار إلى أن الدولة البغدادية أصدرت جواز سفر صالحا للسفر من وإلى أراضيها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. والله حلو
    صحيفة باللغة الانجليزية والعربية وحساب على تويتر والخليفة بيلبس اغلى الماركات
    وجواز سفر خاص بدولتكم المزعومة ……!!!!
    فعلا شيء محير…..!!!!

  2. سيرينا
    كيفك يا ام أنس يارب تكوني بخير وكل رمضان وانت والعاءله بالصحه والسعادة
    اما بالنسبه لدبق الظاهر الغراء اللي اسمه دبق قام يلصق على كل شيء .. غنائم وساعات وجوازات والآن صحيفه .. لعنة الله على كل من يساعدهم ويمولهم .. لعن الله كل من تسبب في قتل كل عربي بريء وعلى كل من وضع يده بيد داعش الخليه القذره قطاعين طرق وعلى خليفتهم ههههههه ابو ساعه

  3. دندن شلونك حبيبتي
    كولي الف الحمد لله أنتوا سلامات البيوت تتعوض .. نحن بزمان الحرب كان راح يأخذون بيتين من عدنا بس الحمد لله قدرنا نبيعهم بسرعه ..وحشتيني
    والله مدا أتخيل اللي ديصير بالعراق كانه كابوس الله لأيعطيهم العافيه كأنهم شياطين ع الارض

  4. هلا هلا نادية هسة شفت تعليقك اعذريني قبل مدة كتبت ٣ تعليقات وطلعت من نورت…ندوش انت هم وحشتيني والله …..اليوم سمعنا داعش استولت على ٣ بيوت من املاكنا في الغدير.. ثلاثتهم جنب بعض.. والمشكلة كل بيت يسكن فيه حارس وزوجته واولادهم لا نأخذ منهم ايجار ولا نعطيهم معاش أختفوا جميعهم لا حس ولا خبر منهم.. 🙁
    —————
    عملنا خمسين مخابرة اكو احتمال يكونون عند اقربائهم….ندوش البيوت شقد ماتبقى عدهم بالاخر ترجع لنا الملكية واوراق الطابو كلها عدنا المهم الحراس خطية مع عوائلهم .. والوالد مراح ينام الا يحكي مع الحراس ويطمن عليهم .. انا اعرفه يهتم بالغريب قبل القريب الله يطول لي بعمره هو وكل الاباء امين يارب

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *