أبدى عميد كلية الشريعة سابقاً بجامعة اﻹمام الشيخ سعود بن عبدالله الفنيسان تأييده لتطبيق “الإخصاء الكيميائي” كحل رادع لمن اعتاد التحرش بالأسواق أو الاعتداء الجنسي على الآخرين.
وقال عبر مداخلة هاتفية مساء (الاثنين) ببرنامج “يا هلا” بقناة “روتانا خليجية”: “الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الاختصاء، ولكن لو توصل العلم لعلاج كيميائي يقضي على الشهوة عند المنحرفين فأرى جوازه”، دون تحديد إجازته تلك بإن كان هذا العلاج مؤقتا أو يقضي على الشهوة تماماً.
وبرر الفنيسان فتواه بأنه رغم وجود قوانين للتحرش في دول عدة، فإنها لم تنجح في أن تضع حداً لهذه المشكلة، مشيرا إلى أن الضابط في هذه القوانين غير دقيق.
وأضاف أن الملتزم في السعودية هو نفسه الملتزم في أمريكا بينما المتحرش شخص ضعف لديه ضابط الضمير، متابعاً أنه رأى جواز الإخصاء كحل مؤثر لعلاج هذه الظاهرة ولو وُجد القانون الذي يقضى على هذه الظاهرة فهو معه وأولى بالتطبيق من فكرة الإخصاء.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الإقدام على الإخصاء لا يجوز، لما فيه من قطع النسل وتغيير خلق الله.. فقد روى الإمام أحمد في المسند: أن رجلا شابا أتى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الخصاء فقال: صم وسل الله عز وجل من فضله.
وفيه أيضا عن عبد الله بن عمرو، قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله ائذن لي أن أختصي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خصاء أمتي الصيام والقيام. صححهما شعيب الأرنؤوط.
فعلى من وجد ثورة في شهوته أن يفعل ما أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وِجاء. رواه البخاري ومسلم.
فمن اين جئت يا شيخ بالاخصاء الكيميائي !!!!
ولا هي قكرة عجبتك وبد تنال فيها براءة ( فتوى ) اختراع .
هههه واضح انو فتوة الشيخ حركت رجولتك ؟؟ عزيزي ياريت يطبقون كلام الشيخ ويرحمونا من اصحاب النفوس الضعيفة..همة ليش ينفع معاهم الصيام ونحن في زمن الكفر والشرك بالله . الان الفساد والتحرش بأعراض الناس اصبح ثقافة ولا يعاقب عليها حتى القانون .
سبحان الله !!
وهل يهز الرجل الا رائحة الورد وتمايل الورد !!
اذا كان النبي قد نهى عنه , فكيف يجيزه غيره ؟؟
الانسان العربي يمر بفترة طيش ولهو , وظاهرة التحرش مردها الى مجموعة عوامل مترابطة , منها الوضع الديني في البلد والوضع الاجتماعي والاقتصادي والتربية والفراغ , هذه العوامل تلقي بثقلها على الفرد لفترة ما , ولكنه بعد حين اما ان يعود الى رشده ويتذكر عرضه , او ينضج ويتزوج , فكيف تستقيم حياة من اقدم على هذا الفعل ومن ستقبل به زوجا , ولو سرت هذه الفتوى بين الناس فكيف سيكون حال المجتمع بعد 10 او 20 سنة سيكون مجتمع انثوي او مجتمع لا يوجد فيه اطفال وبالتالي بدل ان يزداد العدد والنمو نجده الى اضمحلال .
كحل رادع لمن اعتاد التحرش بالأسواق أو الاعتداء الجنسي على الآخرين.
——————————-
وقال : “الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الاختصاء، ولكن لو توصل العلم لعلاج كيميائي يقضي على الشهوة عند المنحرفين فأرى جوازه”
اجازة لا بأس فيها !!!! قد تكون السبيل للحد من جرائم الاغتصاب !!!!!!
استغرب …. البنات في اوربا وامريكا صدق حلوات غير ملابسهم
الرجال يمرون لا يتحرشون ……. البنات يمشون بكرامتهم بدون أي مضايقة لان ينظر لها كانسانة
لمشكلة في عقلية الرجل العربي ونظرتة للمراة بدون تحضر سواء
في الشارع….. في التاكسي…. في الباص….. في مكان العمل… حتى الجيران .
نظرتهم الى المراءة عبارة عن حيوانات مسعورة. تبحث عن اللحم…
للعلم حتى محجبة ما يرحموها
رغم في شي اسمه غظ النظر لكن من ايطبقها ……
مرض مزمن ليس له علاج
وانتم فرحانيين على هذه الوضعية …
صح نداى انا عايشه بي اوربا مافي هيك شي البنات يتحركو عادي نصف عاريات ولا احد يمسهم بي كلمه .
بدل الخصاء افقعولهم اعينهم احسن