طلب دبلوماسي سعودي اللجوء السياسي في الولايات المتحدة بدعوى أنه يخشى على حياته، وذلك بعدما أنهت السلطات السعودية مهمته ورفضت تجديد جوازه الدبلوماسي.

وذكرت شبكة “أن.بي.سي” الإخبارية أن الدبلوماسي المعني اسمه علي أحمد العسيري وهو مسؤول في القنصلية السعودية بلوس أنجلوس، وأن السلطات السعودية أنهت مهمته ورفضت تجديد جوازه الدبلوماسي لأنه يعيش “حياة مجون” وله خليلة يهودية.

وبعث العسيري رسالة إلى السلطات الأميركية جاء فيها “حياتي في خطر كبير هنا وفي السعودية التي سيقتلونني في وضح النهار وعلى الملأ إن رجعت إليها”.

وبحسب الشبكة الإخبارية فقد انتقد الدبلوماسي السعودي في موقع إلكتروني ما سماه “تخلف” بلاده، وقال إن بعض رجال الدين فيها “شوهوا تسامح الإسلام”.

وأضافت أن العسيري هدد بنشر ما سماها “معلومات محرجة” عن أفراد من العائلة المالكة في السعودية يعيشون في الولايات المتحدة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. اكيد راح يمحونك من على وش الارض لانه عندك كير فري ويمحونك اكثر لانك هددتهم في نشر غسيل العائله الحاكمه مهو كلنا عارفين وماشاء الله عن الاميرات والامراء بتاع السعوديه. اكيد خلصت

  2. احد النماذج من الس اق ط ين الذين يدافع عنهم الم ن اف قون!!!

  3. والله انا لو محل السلطات السعودية لانزع منه الجنسية فورا ، ليس لانه كان يعيش حياة المجون كما قيل ! ولكن لانه يتلفظ بالفاظ سيئة عن بلده وناسها بهذا الشكل المقزز ! وين كنت يا حقير لما كنت تتمتع بمركزك الدبلوماسي ؟ يعني ما اكتشف التخلف في بلدك الا معد ما زاحوك من منصبك ؟ آه يا منافقين شو ما اكتركم في الدنا هالايام !

  4. انعم واكرم
    ده اللي مودينا ورى
    هؤلاء السفلة المنحطين هم من يسيئ لديننا وعروبيتنا اكثر من الغرب

  5. أسباب غير منطقيه !!!
    فإذا كان السبب هو الفساد الذى يعيشه الدبلوماسى فهذا شىء عادى جدا من كل الدبلوماسيين خارج بلادهم وله فى ذلك قدوه حسنه وزير الخارجيه( الفيصل )!
    أما لعلاقته بيهوديه فيستحق عليها التحقيق ! ولكن هل هو الدبلوماسى الوحيد على علاقه باليهوديه ؟
    وهل العلاقه باليهوديه أخطر من العلاقه بالصهيونيه يا حكام العرب ؟

  6. سبحان الله العظيم وبحمده..
    هذا من بقايا جماعة الحكم بن هشام وعبد الله بن أبي ابن سلول
    نسأل الله العفو والقبول..
    هل ضاقت عليك الدنيا بما رحُبَت حتى تكون خليلتك يهودية ؟؟؟؟
    عَجب عُجاب يا أهل السعودية..
    فعلاً ” كلا إن الإنسان ليطغى أن رءاه استغنى” صدق الله العظيم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *