واس- أثبتت دراسة بروتومية جديدة استمرت أربع سنوات أجراها الدكتور عبدالقادر بن عبدالرحمن الحيدر وفريقه البحثي في جامعة الملك سعود احتواء أبوال الإبل على كميات علاجية من الأجسام المناعية غير موجودة في أبوال الحيوانات الأخرى.
وتناولت الدراسة المشتركة بين جامعة الملك سعود وجامعة دنفر الأميركية ومعهد متخصص في كندا إضافة إلى جامعة الملكة بلفاست بإنجلترا المقارنة بين حليب الإبل وحليب البقر، حيث تبين أن حليب الإبل يحتوي على كميات مرتفعة من الأجسام المناعية الصغيرة غير موجودة في حليب الأبقار، كما تم اكتشاف ببتيدات مهمة بيّنت الفوائد العلاجية لحليب الإبل.
ومن خلال الفحوصات المخبريّة بيّنت الدراسة احتواء دم الإبل على عشرة أضعاف الموجود في البقر والإنسان من فيتامين (د)، حيث اكتشف الفريق أن دم الإبل يحتوي على 800 مايكروغرام مقارنة بما معدله 50 مايكروغرام في البقر وكذلك في الإنسان الطبيعي لذلك لم يسجل ولم يعرف عن الإبل إصابتها بمرض هشاشة العظام، وهذا يشير إلى أن حليب الإبل قد يكون ذا جدوى في علاج نقص فيتامين (د) وتحتاج الخواص الطبية والبيولوجية إلى مراكز بحثية متعددة لعمل دراسات تفصيلية تغطي جميع جوانبها.
خلكم بالدراسات وقال باحثون وأيد دارسون والفعل صفر ؟
أمريكا راح تبنى مصنع ألبان خاص بألبان البل يكلف تقريبا مليار دولار وإنتم بعدكم قال فلان وصرح علان خايفين من كلام الغرب عليكم ؟
الله يوفقكم بدراستكم يادكتور عبد القادرعبدالرحمن الحيدر وفريقه البحثي في جامعة الملك سعود ، والدراسة عن الإبل فيه ألغاز كثيرة لم تكتشف عنه ألم يقول الله تعالى ( في هذه الايه نتأمل عظمة الخالق تبارك وتعالى وبديع صنعه وعجائب مخلوقاته، لنزداد إيماناً بالله تعالى ويقيناً بعظمة كتابه، إنها عجائب تستحق التفكر….
الله يوفقك يادكتور عبدالقادربن عبدالرحمن الحيدر وفريقه البحثي في جامعة الملك سعود، فعلاً للجمل ألغاز كثيرة يحتاج لدراسه حتى يكتشف لغزه ويعرف للملا ألم يقل الله تعالى ( أفلا ينظرون إلى اللإبل كيف خلقت ) فهذه بعض مميزات الإبل .
للجمل قدرة على تحمل ظروف صحراوية قاسية كفيلة بقتل معظم الحيوانات الأخرى،
وللجمل سنام أو سنامين تعد مستودعاً للدهون حيث تصل كمية الدهون المخزنة بالسنام الواحد إلى 36 كجم وحين الحاجة يتم أيض هذه الدهون فتنتج الطاقة والماء اللازمين وهكذا يبقي الجمل جلداً لمسافات طويلة من السير تبلغ 161 كم دون شرب ماء!
كما أن للجمل القدرة على تكييف درجة حرارة جسده ليلا ونهاراً مع درجة حرارة المحيط الخارجي، فهو بذلك نادر التعرق وهذا ما يجعله قادراً على الاحتفاظ بالماء في جسده حتى بدرجات الصحراء المرتفعة كدرجة 49 درجة مئوية.
وللجمل شفاه كبيرة خشنة وفم متين يمكنه ذلك من تناول نباتات الصحراء الشوكية والجافة ويتمتع الجمل بمشية خاصة وأقدام كبيرة غليظة ومستعرضة فلا يغوص في رمال الصحراء برغم وزنه الثقيل مع ما يمكن أن يحمل عليه من أوزان أخرى،
للجمل حواجب كثة و صفين من الرموش الطويلة لكل عين وشعر أذن طويل وأنف يغلق بإحكام فلا يتأذى بذلك الجمل برمال الصحراء.
أليس في كل ذلك آيات تنطق بعظيم الخالق تبارك وتعالى وبديع صنعه؟
إن هذه الميزات تدعونا للتفكر في قوله تعالى:
(أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت )
نورت يانووونا أعجبكم الكلام حتى تكرروا السطرين الأولين ؟؟ !، يلا كرروا على كيفكم في النهاية كل شي يجي من إدارة نورت حلووووو وزي العسل على قلوبنا .
تحياتي لإدارة نورت ولصاحبها ، وأسلم عليكم فرداً فرداً .