توصلت أبحاث عملية حديثة إلى أن الوقوع في #الحب_الحقيقي له تأثير المخدرات على المحبين.
وأشارت الدراسات إلى أن لقاء شخص نحبه بجد، يعطينا نفس الطنين الذي يحدث في أنفس المدمنين وغيره من المواد غير المشروعة.
وتظهر أبحاث سابقة كيف أن الحب يعمل على تفعيل خلايا معينة في الدماغ بحيث يجعل المرء يشعر بأنه في حالة جيدة، ويبدأ كذلك في فرز هرمون الدوبامين المسبب الأساسي للسعادة، تماما كحالة المخدرين.
ويعتقد الباحثون من جامعة إيموري في أتلانتا أن هذه النتائج يمكن أن تعطي نظرة ثاقبة لإمكانية التأثير على التفاعلات الاجتماعية، والتي قد تفيد يوما ما المرضى الذين يعانون من التوحد.
ضروري لكبار السن
وتشير دراسات جديدة إلى أن الحب بالنسبة لكبار السن لا يقل أهمية عن صغار السن، حيث ثبت أن له دورا في الحماية من #الخرف وتنمية المهارات اللغوية والتركيز.
ويقول الدكتور هايلي رايت من جامعة كوفنتري الذي شارك في الدراسة الأخيرة: “إن الناس في العادة لا يحبون التفكير في مثل هذه الأمور في سن متقدمة، ولكننا في حاجة إلى تحدي هذا المفهوم على مستوى المجتمع والنظر إلى النتائج الإيجابية المتوقعة”.
ويضيف: “إن النشاط العاطفي بشكل عام لكبار السن خاصة بعد سن الخمسين وأكثر له دور كبير في فائدة #الصحة_الجنسية والرفاهية العامة في الحياة”.
ايوا عاد عرفت قيس بن الملوح علاش كان هائم في الصحاري و القفار هههههه كان مقرقب ?