دعوات لمسيرات ضد “الميني جيب” بتونس ردا على حملة مناهضة للنقاب

دعوات لمسيرات ضد “الميني جيب” بتونس ردا على حملة مناهضة للنقاب
…………………..
المطلوب حقا دعوات لاقامة دولة الاسلام التي بمجرد وجودها تختفي الاف المظاهر المخالفة للاسلام والاخلاق …اما ملاحقة الظواهر واحدة واحدة فلن يؤدي الى نتيجة حتى لو استمر الف عام لان “الله يزع بالسلطان ما لايزع بالقرآن”!!

بالتوفيق لتونس الحرة
وفعلا مثلما قالت
“معنديش مشكل مع اللي تلبس الميني، كل إنسان حر في حياته، ويختار اللبس اللي يناسبه، لكن أنا ضد أن يفرض هؤلاء وصاية على المنقبات بالقول إن النقاب لباس دخيل”

حسبي الله ونعم الوكيل معقول في دوله مسلمه يدعو لمنع النقاب طيب ليه تقليد للغرب اكيد مانقول الا الله يصلح حال شباب وفتيات المسلمين والله يعز الاسلام والمسلمين ,,
بارك الله في ام مالك وفيمن اتبعها

المفروض اي دولة بتعمل هيك بتخرج منها سفارات الدول الاسلامية بس لسة مافي اي جد يقابل هل الاستخفاف بحرية المسلمين…اما حرية اليبراليين وحرية الشواذ جنسيا فهو امر مقدس هذه الايام
انا ليس مع النقاب في بعض الاحيان لكن مع حرية المسلم في اكلة وملبسة وتعبده في كل مكان وليس في دولة منحسرة اسلاميا متل تونس

انا كنت اقصد بكلامي ان المنقبات هن احرار بلباسهم الاسلامي ومش العكس
ياchtitha
اي ان مسيرة اليبراليين ضد النقاب هي مرفوضة لانها ضد الحرية الدينية والحرية الشخصية للفرد وهذا الشي مرفوض عالميا ايضا

قالت السيدة صاحبة الدعوة، وتدعى أم مالك: “دعوتنا جاءت كرد على النساء اللائي خرجن في مسيرة يطالبن فيها بمنع النقاب في تونس، معتبرينه لباسا دخيلا من أفغانستان.
**
دخيل ونص .صح, النساء كانت تلبسن لباس محتشم لكن لم يكن النقاب أو الجلباب أو تشادور.المرأة في تونس و الجزائر كانت تلبس فوق لباسها التقليدي( الحايك الابيض ) من الحرير, يعني واش جاب لبس أسود (مسود ملود)زي الغراب لوحدى حمامة بيضاء تتجلّى
عينك تخرجي مستورة …البسي لبس بلادك تع جدودك بلا تقليد اعمى
الآية واضحة :
قال تعالى : ( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/31
Dis aux croyantes de baisser les yeux et de contenir leur sexe ; de ne pas faire montre de leurs agréments, sauf ce qui en émerge, de rabattre leur fichu sur les échancrures de leur vêtement. Elle ne laisseront voit leurs agréments qu’à leur mari, à leurs enfants, à leurs pères, beaux-pères, fils, beaux-fils, frères, neveux de frères ou de sœurs, aux femmes (de leur communauté), à leurs captives, à leurs dépendants hommes incapables de l’acte, ou garçons encore ignorants de l’intimité des femmes. Qu’elles ne piaffent pas pour révéler ce qu’elles cachent de leurs agréments

دز احب اقولك دز معاهم
?****
تهضري معايا أنا ؟

لالا معايا انا

في تشرين أول 19, 2011 |

دخيل ونص .صح, النساء كانت تلبسن لباس محتشم لكن لم يكن النقاب أو الجلباب أو تشادور.المرأة في تونس و الجزائر كانت تلبس فوق لباسها التقليدي( الحايك الابيض ) من الحرير, يعني واش جاب لبس أسود (مسود ملود)زي الغراب لوحدى حمامة بيضاء تتجلّى ..
vive hayak lamrama we laajar
yaatik saha DZ
hayak el fatla lah lah
mremma se safseri en tunisie
في تشرين أول 19, 2011 |