تعرض 80 في المئة من المصريات للتحرش في حياتهن اليومية، بحسب تقرير صادر عام 2008، والمخيف حاليا هو ارتفاع نسبة التحرش وتحوله الى اعتداء في التجمعات الحاشدة التي تشهدها البلاد منذ سقوط النظام السابق.
لذلك لجأ عدد من النساء والفتيات في مصر الى الالتحاق بدورات تدريب على كيفية الدفاع عن النفس، بعد تزايد وقائع التحرش الجنسي في ميادين التظاهر.
وفيما ينص القانون المصري على معاقبة المعتدي الجنسي بالاشغال الشاقة من ثلاث الى سبع سنوات، تبرز اصوات مع سطوة النزعة السلفية على شؤون البلاد، تحمل الضحية المسؤولية.
يا عمي ما تنزلوا على الميدان وكل واحده تضلها في دارها اشرف لها !!!!! (لا تنام في القبور ما بتشوف منامات وحشه) وبدي احكي للرجال انتوا نازلين تنظفوا بلدكم والا توسخوها ؟ بعض الرجال الشرقيين تفكيرهم محدود وما بفكروا بالمراه كند لهم بل أنها لشيء واحد فقط وهذا الي جايب لمجتمعاتنا الكافيه ههههه !!!!!