عثر أهالي مدينة العاشر من رمضان شمال مصر، فجر اليوم الأحد، على جثة سيدة سورية وطفلها مذبوحين داخل مسكنهما بالمجاورة الـ2.
وتلقى اللواء رضا طبلية، مدير أمن الشرقية، إخطاراً يفيد بالعثور على جثة سيدة سورية الجنسية وطفلها مذبوحين داخل مسكنهما بدائرة قسم أول العاشر من رمضان، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية إلى موقع الحادث، وتبين وجود جثة لسيدة تدعى ديانا، مدرسة سورية الجنسية، وبها طعنة نافذة بالرقبة وبجوارها جثة نجلها نذير دياب 8 سنوات وبه طعنة نافذة أيضاً بالرقبة.
وقال مصدر أمني إنه تم الاستماع الى أقوال السكان وأهالي المنطقة، حيث أكدوا انهم فوجئوا بسماع صراخ واستغاثة جارتهم وعندما ذهبوا لنجدتها وجدوها مذبوحة هي وطفلها.
وترجح تحريات الأمن أن يكون الحادث بدافع السرقة، فيما تقوم أجهزة الأمن حالياً بتكثيف تحرياتها واستدعاء جميع المعارف والمترددين على السيدة لكشف ملابسات الحادث.
ليس الغريب غريب الشام واليمن
ان الغريب غريب اللحد والكفن
ان الغريب له حق لغربته على المقيمين في الأوطان والسكن
لا تنهرنَّ غريباً حال غربته
الدهر ينهره بالذل والمحنِ….(الامام السجاد عليه السلام )..
?. لكم الله يا أهل سوريا واليمن وفلسطين وكل دولنا…
هيدي مدرسة (ومن عيلة طفلها)يبدو ان الأب أيضاً سوري (مهاجرين قصراً او طوعاً )
اسمهم مهاجرين ارحموهم يرحمكم الله …
لا حول ولا قوة الا بالله