تتنوع الوسادات، ما بين الحرير والصوف والقطن، لكن هذه الطفلة تجاهلت تلك الأنواع حين أرهقها التعب، فنامت على رأس والدها، الذي كان لها بمثابة الحرير، وهو يطوف بها حول الكعبة.

“العربية.نت” التقطت هذه الصورة، عندما كانت تعد تقريراً حول المعتمرين في أول يوم من الإجازة المدرسية، وكانت هذه الطفلة من بينهم، التي لم تقاوم النعاس، فكان رأس أبيها الوسادة، وأكتافه الفراش، وذكر الله وتكبير المعتمرين كانا بمثابة الغطاء لها.m

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *