فيما بدأ عدد من الناشطين تدشين حملة على موقع فيسبوك تدعو إلى ترشيح رئيس الوزراء الحالي عصام شرف في الانتخابات الرئاسية المقبلة، فاجأ شرف عددا من رواد احد مطاعم الفول والطعمية بضاحية المهندسين بدخوله عليهم وتناوله الافطار معهم.
ودخل شرف المطعم بصحبة زوجته وأولاده لتناول طعام الإفطار، الأمر الذي دفع بالجميع إلى الالتفاف حوله فرحاً برؤيته، لأنه من النادر أن يتناول رئيس الوزراء طعام الإفطار معهم في المكان نفسه،
حيث قام شرف بالرد على تساؤلات المواطنين الذين التفوا من حوله مطالبينه بمزيد من الإصلاح. كما استمع إلى مطالبهم ورؤيتهم للظروف التي تمر بها مصر خلال المرحلة الحالية.
في الوقت نفسه، دشن عدد من النشطاء صفحات على الـ «فبسبوك» تدعو إلى ترشيح شرف في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وطرحوا اسمه لاستفتاء على شبكة الانترنت، وكانت المفاجأة في حصول شرف على المركز الأول متقدما على جميع المرشحين الحاليين، وعلى رأسهم عمرو موسى ومحمد البرادعي.
مجرد اعلانات للفيلم الجديد ..
فيلم ” الترشح للرئاسه ” .
يا رب أصطرها معاه و اعمي عنو الحاسدين و وفقهو في كل خطوة و وفق الشعب المصري و اجعل لهم مستقبلا آمنا مليء بالفرحة و الطمئنينة و الإزدهار
لو كان هناك ذكاء للشعب ( ونحن نزعم بانه ذكي جدا ) لأنتخب عصام شرف رئيسا للبلاد ، فلقد اثبت تماما بانه رجل الساعة والاحق بالرئاسة …
بعض من يسمون انفسهم ( فنانين كبار ) لا يمشون الى اي مكان بدون ان يكون خلفهم وامامهم حراس شخصيين ( بودي جاردز ) ! وهم في الاساس غير معرضين خاصة في بلادنا لأي خطر حقيقي من الناس !!! هذا الرجل العظيم يذهب الى احد محلات الاكلات الشعبية ليشتري لبيته ربما فول وطعمية ، بدون الهيلمان الذي يلف حول هؤلاء النكرات …
Allah yewafe2 alsha3b almasri ya rab la2anou biyestahlou wa henneh sha3eb al2ahrar walboutouleh.
Ragel 3azeem kont fain min zaman!!!!!!
بس بالبداية فول وفلافل …. بعدين ايصير ما يتعرف على امه… ويصير ياكل سوشي بامريكا باليخت الي يشتريه من عرك الشعب
yarb 7mi kol ch3oub.l3arabya wnsorhm ya rab.walah ystahl ykoun raiss.ilbarad3i mortachi.
اول مرة يتفق اسم وزير مع طباعه واخلاقه.
اسمه شرف وهو فعلاً مثال للشرف والاخلاق والاستقامة، نتمنالك التوفيق ولمصرنا الحبيبة العزة والنجاح.
على رأي عمرو دياب: كلهم بيقولو كدة في الأول و الكلام الحلو بيتحول.
ليس المهم أن يأكل فول مع زوجته و أبنائه و لكن المهم هو أن لا يجعل أبناء أم الدنيا يركضون مرة آخرى وراء عربة الفول و العيش بعد أن يتولى منصب الرئاسة و تعود حليمة لعادتها القديمة و كأنك يا بوزيد ما غزيت.