عبر رئيس الوزراء الأسترالي مالكولم ترنبول الجمعة 17 يونيو/ حزيران 2016 عن أسفه لدعوته داعية إسلامياً أدان المثلية الجنسية، إلى إفطار بمناسبة رمضان.
وكان الشيخ شادي السليمان دعي مساء الخميس إلى المقر الرسمي لرئيس الوزراء في سيدني مع مسلمين آخرين تم اختيارهم بدقة، إلى أول إفطار يقيمه رئيس حكومة أسترالي.
وفي خطبة في تسجيل فيديو يعود إلى 2013 على موقع يوتيوب، يقول رئيس المجلس الوطني للأئمة الأستراليين، إن المثليين مسؤولون عن انتشار أمراض، وبالتالي عن “عواقب سيئة على مجتمعاتنا”.
وقال ترنبول إنه ما كان لتوجه إليه دعوة لو علم بآرائه حول هذه المسألة، مؤكداً ضرورة التسامح حيال مختلف الميول الجنسية والديانات.
وأضاف رئيس الوزراء الأسترالي “أعتبر من غير المقبول وسأدينه دائماً، أي تصريح ينم عن قلة احترام حيال أي شريحة في المجتمع، سواء كان مرتبطاً بالجنس أو العرق أو الدين”.
وكان ترنبول أشاد في أوج حملته الانتخابية للاقتراع التشريعي الذي سيجري في الثاني من تموز/يوليو، بمساهمات المسلمين في الأمة الأسترالية.
ووفقا لموقع هافينغتون بوست قال رئيس الوزراء الأسترالي “يجب أن أكون واضحاً وهذا كان موضوع خطابي خلال الإفطار، نحن المجتمع المتعدد الثقافات الأكثر نجاحاً في العالم”.
وكانت أستراليا ألغت خلال الأسبوع الجاري تأشيرة داعية إسلامي قالت الصحف، إنه رأى أن المثليين يجب أن يقتلوا.
برغم أنني أعيش في أروبا اكثر من 40 عام لكنني أستغرب عندما يتحدثون أن الدين الاسلامي يرفض المثلييين كل الاديان ترفضهم و تحريمهم اليهودية و المسيحية و الاسلام هل رئيس الوزراء الاسترالي سئل الكنيسة عن رأيها أم خجل عن السؤال و لله في خلقه لشئون
صحيح اخي فارس العرب كل الاديان ترفضهم لكن الاسلام يدعو الى قتلهم وهذا هو الفرق
بعض الكنائس في امريكا واوربا قاموا بمراسم زواج مثيلين تحت بند الحريات الشخصية
رغم أنه محرم في الكتاب المقدس
.
ونحن في الإسلام نقيم عليهم الحد بالقتل حتى لاتتفشى هذه الظاهرة وتنتشر الأمراض
ولقد كان عقاب قوم لوط في القرآن بأشد عقاب .مثل ماذكر في الكتاب المقدس ( سدوم وعمورا .. حتى يكونوا عبرة
انه شئ ضد الفطرة والطبيعة …
.قمة الأشمئزاز والحيوانيه …. فلماذا التباكي وحقوق الأأنسان والحريات
.
فلماذا نحزن عندما نطهر الأرض من أمثالهم حتى نحمي الأخرين
ثم أنت لماذا خائف من قتل هؤلاء الشاذين … هل يمسك هذا الأمر
.
مرحبا اخ سراج. كل عام وانت بخير اخي.
استغربت من كلامك بان المثليين يقام عليهم حد القتل. الله سبحانه عذب قوم لوط لكن هاد مومعناه انو وجب قتلهم يا اخي. اتاكد من معلوماتك بارك الله فيك. وجودهم في مجتمعنا المسلم له أسباب كثيرة يجب معالجتها وليس قتلهم. في المجتمع الغربي وجودهم اصبح طبيعي وانا شخصيا العديد من مرضاي شواذ وفعلا بحزن عليهم. ووجودهم في مجتمعاتنا هو عقاب من الله لنا لأننا رضينا بوجود الظلم وتفشي الفساد. الحل ليس بقتلهم ، فلنقتل أنفسنا قبل ذلك لأننا نحن السبب.
شكرًا لك اخي سراج على الإفادة. ربنا يرحمنا برحمته ويردنا اليه ردا جميلا. كل عام وانتا والعائلة بالف خير.
وماذا عن سفر اللاويين 20: 13
وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ ذَكَرٍ اضْطِجَاعَ امْرَأَةٍ، فَقَدْ فَعَلاَ كِلاَهُمَا رِجْسًا. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا.
وهاهو قس معمداني يأسف لعدم مقتل المزيد من اللوطيين بأورلاندو
ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن قسا معمدانيا في الولايات المتحدة عبر عن أسفه لعدم قتل منفذ مذبحة أورلاندو في فلوريدا عمر متين، أكبر عدد من “اللوطيين”، بحسب وصفه، وهو ما أدى إلى ردة فعل عنيفة بين قادة المجتمع.
ويشير التقرير إلى أن شريط فيديو مدته 45 دقيقة للخطبة الوعظية التي ألقاها القس روجر جيمنيز، وتم تحميلها على “يوتيوب”، تم شطبها لاحقا؛ بسبب خرقها قوانين “يوتيوب” حول خطاب الكراهية.
القس جيمنيز أوضح لرعايا الكنيسة أنه أراد إخبارهم عن الرد الطبيعي للمسيحيين على أخبار القتل، حيث قال: “عندما يسألني الناس عما إذا كنت حزينا لمقتل 50 لوطيا، ما المشكلة في هذا، إنها مثل أن يسألني أحد هل أنت حزين لمقتل 50 بيدوفايل (المتحرشين بالأطفال) اليوم؟ لا لست حزينا، وأعتقد أن هذا عظيم”، وأضاف: “أعتقد أن هذا الأمر يساعد المجتمع، كما تعلمون، وأعتقد أن أورلاندو آمنة هذه الليلة”.
وتورد الصحيفة نقلا عن جيمنيز، قوله إن “المأساة هي أن الكثيرين منهم لم يموتوا، وأنا غاضب لأنه لم ينه المهمة؛ لأنهم حيوانات مفترسة، وهم منتهكون”.
مرحبا الأخت الطيبة منال والأخت الطيبة نور وسلام
كل سنة وانتم والجميع هنا بكل خير وصحة والمسلمين جميعا
.
يا أخت منال أنا أتكلم عن حكم الإسلام ….بإنه يجب إقامة الحد عليهم بالقتل ( الفاعل والمفعول به إن لم يكن مغصوب عليه ) إي تمت الفاحشة بالتراضي
وهناك حديث لرسولنا الحبيب
.
عن ابن عباس عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال:
((من وجَدْتُموه يعمَلُ عمَلَ قومِ لوط، فاقتُلوا الفاعل والمفعول به))[1].
.
ولو تم إقامة مثل هذه الحدود حتى على الزاني والزانيه ….لما أصبحنا بهذه الصورة البشعة وانتشار الفاحشة والأباحة
.
لقد أبتعدنا عن شرع الله وتطبيقه .
..وها نحن نجني ثمار ذلك …. فقد أنفلت العيار وأصبحنا خارج السيطرة …. وأصبح أهل الفن هم قدوتنا … وارداف كارديشان وسما أخبار هامة ودسمة تتلهف إليها الصحف والمواقع الأخباريه لتتبع أخبارهم .. والتأمين عليها
… فعلينا من الله ما نستحق