بي بي سي: مثلت راهبة كاثوليكية متدربة في دير بالعاصمة الامريكية واشنطن امام القضاء بتهمة قتل وليدها.
وصرح مكتب الادعاء العام بأن القاضي امر بتوقيف الراهبة سوسفينا اموا دون امكانية الافراج عنها بكفالة.
ووجهت للراهبة المتدربة البالغة من العمر 26 عاما تهمة القتل العمد، وذلك لخنقها وليدها حتى الموت.
وقالت الراهبة للشرطة إنها لم تحط ادارة الدير علما بممارستها للجنس في السابق، وخشت ان تسمع الراهبات الاخريات بكاء الطفل الوليد.
وقد القت الشرطة القبض على الراهبة اموا يوم الاربعاء ومثلت امام المحكمة العليا في منطقة كولمبيا (التي تشمل العاصمة الامريكية) يوم الجمعة حسبما صرح به الناطق باسم الادعاء العام بيل ميلر.
واضاف الناطق بأن الراهبة ستمثل امام المحكمة مجددا في الثالث والعشرين من هذا الشهر الجاري.
وكانت اموا قد وصلت الى واشنطن قادمة من جزر ساموا في الخامس من اكتوبر / تشرين الاول الحالي، وسعت للانضمام الى سلك الرهبنة.
وتظهر وثائق المحكمة ان اموا وضعت وليدها في العاشر من اكتوبر في غرفة في دير “اخوات الفقراء الصغيرات” المختص برعاية المسنين.
وقالت الراهبة المتهمة للمحققين إنها خشيت ان تكتشف راهبات الدير امرها، ولذا قررت خنقه (إذ كان الوليد ذكرا اسمته يوسف) برداء صوفي.
وقامت بعد يوم واحد باخبار راهبة اخرى بالامر.
وقامت هذه بدورها بفحص الوليد فوجدته ميتا، مما حدا بها الى نقله الى مستشفى محلي بعد ان وضعته في حقيبة.
وقالت الراهبة كونستانس فيت، مسؤولة العلاقات العامة في الدير، “كلنا نشعر ان هذا موقف مأساوي.”
كلما كتم الانسان غرائزه كلما انتصرت عليه لذلك اغلب من يدعي الزهد عن ملذات الحياة الحلال يقع في المحرمات
ETOILE احسنت !
جائت الاديان لتنظم حياه البشر ومنها ضبط الغرائز وليس كبتها و للأسف ضاعت الفكره وضل أهل الاديان عن طريقها
العمر ٢٦ راهبة تحت التدريب قادمة من جزر ساموا !!!
اولا هذا السن سن متأخر … ان لم يكن الانسان تربى منذ الصغر على حياة الرهبان صعب يصبح راهب و يلغي نزواته .
ي انسان له كامل الحرية ليختار طبيعة الحياة التي يحبها والحياة الرهبانية هي نذور الشخص ان يخدم الله بكل تجرد والراهب هو يذهب بنفسه للحياة الروحية وانه بأختياره ترك حياة الجسد ليرتقي بروحه لخلاص النفسه!! عمرها 26 يعني إنسانية بالغة لها كامل الحرية لترك الحياة الرهبانية وتتزوج لا يُمنع الراهب بأن يترك الحياة الرهبانية في اي وقت هو يختاره اذا شعر انه لا يقدر ان يستمر!! يعني الانسان يُعطى الحرية بان يدخل الحياة الرهبانية وايضاً يُعطى نفس القدر من الحرية اذا أراد ان يتركها ويعيش الحياة الاخرى.
والجريمة مدانة أرادت ان تحل الخطيء بأخر ابشع منه!!
<>
نورت … الخبر هذا ما يدخل الدماغ , هذه البنت وصلت الى واشنطن يوم خمسة اكتوبر وانجبت ابنها يوم عشرة اكتوبر في دير الراهبات , اي ان هذه البنت ليست راهبة وانما قد تكون الراهبات قد تحننوا عليها لانها امراءة حامل وبدون ماوى , ولحتى تصير راهبة تحتاج سنين مو ايام.
<> ما انت دخلت الدير وبطنك قدامك وفي الشهر التاسع يعني الراهبات ما راح تعرف بامرك
أتفق بقوة مع رأى الأخت Etoile
اكيد مريضة نفسياً..!!!!!
إزايك يا دنيا يا بنت بغداد الأصيلة 🙂
يارب تكونى بخير ….. عيدك مبارك
Sorry sorry VIP
والله الان شفت سلامك اعذرني أخي لانه كتبت آخر تعليق وخرجت من الموقع
أضحى مبارك لك ولابنك وعائلتك واهم شي بلدك والله قلوبنا حزينة لما يحصل في مصر الغالية الله يكون معكم وينصركم على اعدائكم وكل عام وانت بمليون خير..
…
أختي شيرين عيدك سعيد ومبارك ان شاء الله الامن والامان لام الدنيا مصر العزيزة وكل عام انت وعائلتك الصغيرة واهلك بالف خير يارب..
الرهبنة امر مبتدع ويخالف الطبيعة الانسانية وكما هي زنت وقتلت كذلك يجب البحث عن شريكها قبل ان يتربع على عرش الفاتيكان.