صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
بتاريخ 11/2/2019، وبناءً على معلومات توافرت لدى مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدرك الإقليمي، أوقفت إحدى دورياتها، في بلدة القريّة – صيدا، كلا من:
_ م. د.( مواليد عام 1987، سوري)
_ووالده م. د. (مواليد عام 1964، سوري)
وذلك لقيام الأول بإيهام جاره في السكن أن باستطاعته معالجة زوجة الأخير بواسطة السحر والشعوذة، بهدف ممارسة الجنس معها. إضافةً إلى إقدامه على تعنيف زوجته س. د. (مواليد عام 1988، سورية) وضربها وتهديدها بإيذاء أولادها، بسبب علمها بعلاقته مع الجارة. وقد ضُبط في منزله كيس يحتوي على زيوت وبخور تُستخدم في أعمال السحر.
وأوقف الثاني (أي والد م. د.) لقيامه بالتحرّش بحفيده القاصر (ر. د. عمره حوالي تسعة سنوات. وهو إبن الموقوف الأول).
سُلّما إلى مخفر حارة صيدا لإجراء المتضى القانوني بحقهما.
الزنا محرم ولكنه اشد جرما واثما اذا كان ذلك في الجيران ففيه وعيد شديد
لان للجار حق عظيم في الاسلام كاد ان يصل الى التوريث لعظم حقه
حقارة وقذارة وخسة ? على تفكيركم المريض
مغقوله في ناس بهذا الزمن تصدق هالخرافات
لقد أحترت في طبيعة النفس البشرية
هناك أمور نسمع عنها لايمكن للعقل أن يستوعبها أو يصدقها
فهل هو براعة الشيطان ومهارته ..في السيطرة على الإنسان
أم إن الخطأ يقع في ذات النفوس أنها ضعيفه
.
والمقصود أن .. نجاح النصاب مهما كان ماهر …لايتم إلا إذا كان الضحيه بها خلل ..
وتبين لي … أن جميع الضحايا ..لايكونو ملتزمين دينيا ..أي مقصرين في واجبهم نحو الله
مثل عدم الأنتظام في الصلاة أو عدم الصلاة من أصله …ايضا ..بعيد عن كتاب الله في قراءته أو حفظه
وايضا لايذكر الله إلا قليلا …أو عندما يقع في مأزق أو مصيبة أو ابتلاء
ومن هنا نقول صحة قاعدة ( كلما أبتعد الإنسان عن ربه …كان قريبا من الشيطان )
.
أخيرا
.
نحن من نصنع النصاب ليخدعنا
مثلما
نحن من نصنع الطاغيه ( أقصد فرعون يحكمنا )