(CNN)– أثار أحد مقاطع الفيديو على موقع اليوتيوب، ضجة كبيرة بعد أن أظهر عددا من الفتيات المشاركات بمسيرة السيدة زينب وهن يحمل السكاكين والمضارب، في الوقت الذي يرددن فيه شعارات مناوئة لحركة الإخوان المسلمين.
وأظهر التسجيل أحد الفتيات الساخطات على الوضع الراهن الذي تمر فيه البلاد، مهددة ضد تعرض أحد للمشاركات بهذه المسيرة.
وأثار هذا التسجيل الذي حمل اسم “بنات بلاك بلوك بالأسلحة البيضاء بمسيرة السيدة زينب،”زوبعة من التعليقات بعد أن نال أكثر من 42 ألف مشاهدة، حيث كان أبرز هذه التعليقات:
Ali Abdul Hamid: “وبيقولك تحرش، إذا كان هما أصلا ستات بلطجية، جبهة العار تريدها حرب أهلية.”
وبدوره قال eng zizo: ” أوعى السكينة تعورك يا شاطرة.”
أما tamer amin فعلق ساخرا: “حد شاف اللي شايلة المردانة بتاعت العجين في الثانية7.”
وعلى الصعيد الآخر قال wael dodge: “لما الحوار يبقي ملزم الأول، لما مرسي يبقي يلتزم بكلامه مش يطلع يبرر ويبرر، البنات دي رجاله بصراحة وأنا اقتنعت بكلامهم.”
أهو ده اللى كان ناقـص , كــدة تبـقـى كـمــلت ..
بعيدا عن السياسة , من حقهم يدافعوا عن انفسهم بكل الاشكال وعاشت ايديهم على هاي الشجاعة والي يتحرش بالناس يستاهل اكثر من السكين …
بعيدا عن السياسة , من حقهم يدافعوا عن انفسهم بكل الاشكال وعاشت ايديهم على هاي الشجاعة والي يتحرش بالناس يستاهل اكثر من السكين .
من حقهم يدافعوا عن انفسهم بكل الاشكال وعاشت ايديهم على هاي الشجاعة والي يتحرش بالناس يستاهل اكثر من السكين …
الشعب يريد اسقاط النظام
من ثاني وجديد
اذا كان الشعب العربي كله من الشرق الى الغرب ومن الج الى الش غير منضبط وغير منظم فاي نظام سيحكمه؟
الناس جنت هات فقط يخرجوا للشارع ويتظاهروا من اجل الشيئ ولا الشيئ
مع اني شخصيا افكر في التظاهر ايضا
أنا أؤيد وبشدة ما تقوم به السيدات والأنسات من شتى طرق الإعتراض والإحتجاج ذلك أن حوادث التحرش والإغتصاب وصلت حدا فاق كل التوقعات وماهذه التعليقات إلا ردود فعل من ذكور مريضة نفسيا ومهووسة جنسيا ناهيك عن الإستغلال الديني والطائفي للموضوع وأحب أن اذكر الشنبات والرجالة المعلقين الذين يستهزأون ان المرأ المصرية اشتهرت بتقطيع ” الرجالة” وتعبئتهم بأكياس الزبالة .
هااااااها لماذا لا يتم الفصل بين الرجال والنساء وهكذا تنتهى الأمور لماذا لا تكون المظاهرات حضارية كالتى نراها في الغرب مثلا لماذا لا يتوقف المتظاهرين على أستفزاز رجال الأمن ولماذا يهجمون على مراكز الامن وينتظرون مثلا ان يسكت الامن ويقول لهم تعالوا أحرقوا المركز لا أفهم العرب متى سيفهمون انهم يدمرون في بلدانهم ولن يبكى عليهم أحد ولن يحزن عليهم أحد بالعكس السمعة تزداد تشويها يوما بعد يوم ……………….الجزائر
موززك …. بخير يامصر