رفضت معاشرة زوجها.. فاحرق المنزل انتقاماً!!

يا احمد يا مصري بتقول لهند جوهره انا تقول عني بتفكريني اسماعين ياسين .. طب بالزمه فيه اكثر من كده زولم .. شفت الصعايده أد ايه دفشين مع الستات …. و تزعل لما اقول ده … بقولك ايه انا لسه واخده حبه مهدئة ولو جابت مفعول عاكسي ليلتكوووووووو مطينه كلكووووووووووووووووووووووووووووووووو انشر يا حبي !

تصبح على خير أخ أحمد وحمدلله على سلامتك من الحرب الالكترونيه 🙂
تصبحون على خير جميعا

لكُل أمرأه أسبابها ألخاصه في عدم مُعاشرة زوجها .. ولو أن ألزوج أنسان مُثقف ومُدرك لشعور زوجتهِ لأحترم مشاعرها .. لأن فعلاً ألمرأه ليست سلٌعه يجب أن تكون جاهزه في أي وقت لتلبية رغبات زوجها ألجنسيه .. وأذا أصٌر على ذلك فهذا يُعتبر أغتصاب.. وهي عملت عين ألعقل عندما ذهبت للشُرطه وأخبرتهُم بما حدث .. يحرق ألدار هذا جنون ماذا يجب أن تعمل تنتظر الى أن يحرقها؟ ومهما كانت جنسيتهُ فهذا فعلاً عمل خاطئ .

والله أنّه عيب الواحد أو الواحده تجيب السيره والتهكّم على هذا العربي أو ذاك أو هذا البلد أو ذاك وتتهكّم فيهم , إن دلّ ذلك على شيئ فهو تقصير بالفهم والأدراك وجهالة أطفال يرادُ منها استفزاز الآخرين واثارة النّعرات , وما دخل مصر أوفلسطين أوسوريا أو اي بلد آخر بالهلوسه المطروحه من قبل بعض الجهله اللي ماعدهم شغل ولا عمل غير الحكي الفاضي فوالله عيب وحتى بعض الجهلة الذين يعلّقون حسب مفاهيمهم ويفتون بما لايرضاه الشرع والقوانين فهذا يقول في الذي حرق بيت الزوجيه كما يحلو له القول ولايدري فقد تكون الزوجة قد عملت إثما أو أمرا دفعت الزوج لارتكاب حماقة الحرق وهل نحن قد اطلعنا على سير التحقيق أو أوراق المحضر وهل هناك غير(المتهم بريئ حتّى تثبت ادانته) على كلّ من العيب الدخول في تعليقات ذات مستوى انحطاطي يبعد القرّاء عن متابعة البرنامج .

حامد بغدادي انت قليل ادب ومعقد ، اذا لم يعجبك ما نتكلم به فلا تدخل وتعلق لانك من الواضح انه تافه وصغير في السن وليس لك عمل حقيقي غير التكلم بالتفاهات ، !

يا بنت لندن بس بدي اعرف لي بتكرهي رجال العرب؟؟؟؟ هلأ مش كلهن مناح وفي ع هاي نوعية كتييييير بس ما تنسي نحنا ابائنااااا واخواتنااا وازواجناااااا رجال من العرب ونعم من هيك رجال
حبيبتي بدي ئللك ياه انو ما لازم نحكم ع الكل انهن بيتصرفوووو هيك تصرفات يعني انتي عم تظلمي رجال العرب بي تعلقياتك ولله
يعني رجال الغرب ما عندهن مساوئ او انهن ما بيغلطوووو