ليس متبعاً، حتى لدى الفلسطينيين أنفسهم، رفع علم فلسطين في الأعراس، لكن أحد اليهود المتدينين، من فئة “الحريديم”، احتفل في الآونة الأخيرة بعرسه مع المعازيم تحت رفرفة العلم الفلسطيني في حالة نادرة وغريبة، لكنه فوجئ بردة فعل غاضبة لم يتوقعها من أحد المدعوين الذي حاول إنزال علم فلسطين، لكن محاولته باءت بالفشل بعد أن انقض عليه معظم المدعوين وخلصوا العلم من بين يديه، ورفعوه من جديد متراقصين فرحين.
وتعود القصة لحفل زفاف في مدينة القدس تم في الآونة الأخيرة لابن الحاخام موشيه هيرش، رئيس حركة “ناطوري كارتا”، اليهودية المعادية للصهيونية. ورفع هذه الفئة للعلم الفلسطيني ليس غريباً فقد سبق أن رفعته في مناسبات عديدة لكن الطريف أن رفع العلم جاء أثناء حفل الزفاف.
يهود ويحملون علم فلسطين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
في طائفة يهودية متدينة عارفة الحقيقة و ضد اسرائيل…للأسف هددهم قليل بس موجودين
مع فلسطين ظالمة او مظلومة ,,, شعارنا الابدي
صحا رمضانكم…
مع فلسطين ظالمة او مظلومة ,,, شعارنا الابدي
صحا رمضانكم…
نورت النشر
من هم الفلسطنيون هم اليهود الدي اسلمو وبعدين لاتحسبو ان الفلسطنيون كلم مسلمين نصهم مسيحين فهم عصو جزاء كل من عص وتصبيجون على خير ان شاء اللة
البسته لباس حرب و ناولته البندقية
اخرجته خلسة ليل و اخذت منه الوصية
قبلته قبلة شوق مثلما كان صبيا
ارضعته حليب عز و الراس دوما عليا
ارشدته طريق صحب قد سبقوه للمنية
العين تبكي والقلب يشدو احمد يا زين المحيا
بالامس قد ودعت ابا حرا شريفا ابيا
و اليوم تلحق به فتاه تنفيذا للوصية
اشترت به جنة خلد و زفته للقضية
فيا ويل اسرائيل من الام الفليسطينية
نحن الفلسطينين العرب وكلونا شرف اننا غضب الله على اليهود
اي و بعدين وين المشكلة اذا في بفلطسن مسيح بس هي بلادهم بضل
و ما نها بلاد اليهود الاسرائليين لكلاب
و مهما طال او قصر الزمن الاكيد انو بالاخير فلسطين رح ترجع لالنا فلسطين عربية
مع فلسطين ظالمة او مظلومة
اسخف ما قرأت انه هذا القط المبلول ياللي مسمي نفسه تايجر بيقول الفلسطينيين اصلهم يهود ، ولك روح انطم انت واليهود ياللي انت منهم ، حتى التاريخ اليهود بيحاولوا يسرقوه كمانه ، لعنة الله عليهم في هذا ليوم الفضيل ، وان شاء الله نشوف فيهم يوم كلهم .
جزائرية الاصل و فلسطينية الروح و القلب
معك يا فلسطين ظالمة او مظلومة
فلسطين بلادنا …عاجلا أم اجلا سوف نحررها ..نحن لا نعترف باسرائيل كدولة مطلقا على المستويات العلمية و التجارية و الشعبية …الخ ، الاعتراف باسرائيل كدولة على المستوى الدبلوماسي فقط و هو بارد جدا و لا يعول عليه …
كل الشعوب الحرة ، بما فيها العرب و المسلمون ينظرون الى فلسطين على أنها الجزء من الجسد العالمي الذي احتلته الفيروسات و الميكروبات المدعوة “اسرائيل ” يهودها و صهاينتها …
فلسطين بلاد عربية مسلمة تقبع تحت الاحتلال الاسرائلي ، لن يرضينا التفاوض ، لن يرضينا جزء من بلادنا ، و لا نصمت لقاء المال أو المصالح ، و لن يثنينا دعم أحد لا سرائيل ….
لن نذوق طعم النوم طالما أن شبرا من بلادنا تحت الاحتلال ..طالما أن في بلادنا نجاسة اليهود و الصهاينة …و لن نقبل بأقل من بلادنا كاملة …
نحن فلسطينيون بصرف النظر النظر عن الجنسيات التي يحملها الشعب الفلسطيني أوروبية كانت أو أمريكية أو عربية أو غيرها …و سنربي أبنائنا و أحفادنا على هذا …لن تجدوا العدد الحقيقي للفلسطينين في المصادر الاحصائية …لن تجدوه في أي مكان …انههم في كل مكان …
ان يوما يعود فيه اليهود و الاسرائيليون و الصهاينة كالجرذان الباكية لهو يوم ات لا محالة ، قال تعالى (ضربت عليهم الذلة و المسكنة و باؤوا بغضب من الله ) صدق الله العظيم