تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” و”تويتر” منشورات لحملة تحمل اسم “رد الجميل”، تطالب بجمع توقيعات لمنح الرئيس عبد الفتاح السيسى جائزة نوبل للسلام. وجاء نص رسالة الحملة “دولة تنبذ العنف والإرهاب والتطرف.. دولة تعزز الاستقرار والأمن الإقليمى، وتحترم جوارها.. تدافع ولا تعتدى.. تقبل وتحترم الآخر وتؤمن بأن الاختلاف وسيلة للتعارف ولإثراء الحضارة الإنسانية”. وتابعت الحملة: “ألا يستحق من أنقذ مصر نوبل للسلام.. ألا يستحق رد الجميل”. وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعى مع الحملة قائلين: “منذ تولية الرئيس السيسى الحكم وعلاقتنا تتحسن وتقوى مع جميع بلاد العالم، والدليل على ذلك رغبة جميع دول العالم فى تعزيز التعاون مع مصر”.. مؤكدين: “ثقة الشعب المصرى فى الرئيس عبد الفتاح السيسى جعلت دول العالم أجمع تثق بقيادته الحكيمة لمصر، وجاء الوقت أننا نرد الجميل لمن أنقذ مصر”.
“دولة تنبذ العنف والإرهاب والتطرف.. دولة تعزز الاستقرار والأمن الإقليمى، وتحترم جوارها.. تدافع ولا تعتدى..!!!!!
……………………………………………………………………………………………………………………………………
اللي مطلعين هالحملة شوية افاقين وضلاليين …هلأ نظام المشين ينبذ العنف بامارة القتل اللي عم يمارسه ضد كل من يعارضه !
ويعزز الاستقرار والأمن الإقليمي …هي نكتة لحالها ..صح بدليل انه عم يتدخل بليبيا ويحرضهم ضد بعض وبدليل تأمره ضد الفلسطينيين واشعال الفتن بينهم هادا غير دعم الصهاينة اعدائنا
تدافع ولا تعتدي !! هي احلى وأحلى تدافع عن مين إذا شعبها وجنودها مو قادر تحميهم أما الاعتداء فحدث ولا حرج عن تدميرها بيوت اهل سيناء وتشريدهم وتجريف اراضيهم الزراعية بحجة مكافحة الإرهاب ….
يخرب بيوتكم كل اللي عمله من قتل وظلم و عم ترشحوه لجائزة نوبل للسلام …هو بيستحق جائزة نوبل للخراب وللتدميرو للتأمر على المسلمين …وانتوا بتستحقوا جائزة اكبر للنفاق والتضليل
من الأخر ولا حاكم عربي يستحق جائزة نوبل كلهم طغاة
يسلم فمك ياست نور تحياتي.
الله يسلمك عزيزتي …تحياتي الك
حملة ( كمل جميلك وأركب حميرك )
.
هؤلاء العبيد …يستحقون فعلا …مثل هذا الخسيس المسهوك
إنه العقاب من الله لهم ….
والله العضيم إننا نعيش آخر الزمان واحد قتل كثير من الأبرياء وهم في بيت الله بدم بارد وبلا رحمة ولاشفقة ويريدون له جائزة نوبل دا لما تشوف حلمت ودنك والله ألي اختشو ماتو.هدا الإنسان يستاهل من عندي جائزة الخراب والدمار وسفك الدماء روح يدراكولا الله ينعلك في كل ملة ودين.
🙂