افتتح ” مركز العاب” هو أقرب الى بيت دعارة في العاصمة الفرنسية باريس، حيث ينفق الزبائن الذكور أموالاً طائلة في الساعة لقضاء بعض الوقت الحميم مع الدمى الجنسية. هذا ما جعل أعضاء في مجلس العاصمة يطالبون باغلاقه!
وبحسب صحيفة “تلغراف” البريطانية ان المجلس البلدي في باريس يدرس فكرة إغلاق المركز الذي يحمل اسم “إكس دولز”، المسجل لدى السلطات كمركز للألعاب. وأضافت أنّ “ذلك يأتي بعد وصول عدد من الشكاوى من قِبل بعض أعضاء المجلس وبعض الجماعات النسائية الذين وصفوا المركز بأنه بيت دعارة واعتبروا أن الأمر فيه إهانة للنساء.
وذكرت صحيفة “لو باريسيان” الفرنسية أن أعمار الزبائن تتراوح بين 30 و50 عاما، مشيرة إلى أنهم في غالبيتهم غير متزوجين “ويأتون للحصول على تجربة جديدة”.