رزق زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، بمولود ثالث، ليفسر هذا النبأ اختفاء زوجته ري سول جو من المناسبات الاجتماعية طيلة أشهر مضت.
وأفادت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية “يونهاب”، اليوم الثلاثاء 29 أغسطس/ آب، بنبأ ولادة الابن الثالث لكيم جونج أون، وذكرت أن نواب كوريين جنوبيين علموا من الاستخبارات الكورية الجنوبية، أن السيدة الأولى وضعت في فبراير/ شباط الماضي طفلها الثالث، إلا أن جنس المولود ما زال غير معلنًا عنه حتى الآن.
وكانت أول صورة لـ”ري” ظهرت فيها بصحبة زوجها أثناء حضور حدث في صيف عام 2012، وأكدت وسائل الإعلام الحكومية الكورية الشمالية، في يوليو/ تموز، أنها زوجته، ويعتقد أن حفل الزفاف عقد في عام 2009.
وقال المحلل تشيونغ سيونغ تشانغ إن “الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ إل رتب زواج نجله “أون” في عجلة من أمره بعد تعرضه لسكتة دماغية في عام 2008″.
وكانت هناك تقارير تفيد بأن كيم رزق بطفل في عام 2010، ولكن من غير المعروف ما إذا كانت السيدة ري هي والدة الطفل من عدمه.
انو نورت نشرت خبر المولود الجديد
وما نشرت الأزمة العسكرية يلي عملتها مبارح كوريا؟؟!!!
شعب كوريا الشماليه بعُزله كبيره عن العالم , لا اعرف لماذا الجيش لا يتخلص من هذا الرئيس المعتـوه مع انهُ يتخلص من قادة الجيش واحد واحد وهم دون تحريك ساكن والكُل يعرف سياتيه دوره بيوم ويموت موته شنيعه والمشكله ينتظرون بصمت .