بروكسل – أ ش أ- أظهرت دراسة حديثة حول الإسلام فى بلجيكا، أن ربع قاطنى العاصمة بروكسل هم من المسلمين ومع ذلك لا يحظون بالمكانة التى تتلاءم مع هذا الوزن الديمغرافى.
وتقول الدراسة إن المسلمين – على مدى اربعين عامًا- قد غيروا المشهد فى العاصمة البلجيكية بروكسل حيث تم مؤخرا إحصاء 250 ألف مسلم من المجموع الكلى للسكان الذى
يصل عددهم إلى مليون شخص وأن 50 بالمائة من هؤلاء ممن يحرصون على ممارسة شعائرهم الدينية.
ويرى بأسى – فليس داسيتو- عالم الاجتماع البلجيكى، أن هذا الواقع لا يلق الاهتمام الواجب من قبل المسئوليين ويقول ساخرًا “فقط فرق كرة القدم هى التى تستطيع حشد الجماهير وراءها” ومع ذلك لا يمكن لأحد أن يتجاهل حقيقة أن الإسلام لديه تأثير واضح وملموس فى إعادة تشكيل ملامح المدينة حيث نجح المسلمون هنا فى إقامة شبكة متكاملة تضم ما يزيد على مائتى منظمة إسلامية بها مساجد وجمعيات ثقافية بل ومكتبات ونظرا لعدم تعامل البنوك حتى الآن وبالرغم من هذه المعطيات الجديدة وفقا للشريعة الإسلامية، فنجد الكثيرين هنا من مسلمى بلجيكا،
يحجمون عن كثير من التعاملات المالية، بل قد يصل بهم الحال أحيانا إلى العزوف عن إقامة مشروعات او أعمال تجارية، لعدم رغبتهم الاقتراض من البنوك ويقول محمد بوليف رجل الاقتصاد ومستشار المعاملات الإسلامية أن الأفكار المغلوطة حول الإسلام هى التى تقف حتى الآن عائقًا أمام البنوك لإدراج التشريعات الإسلامية ضمن تعاملاتها المالية بالرغم من أن مصلحتها تقتضى ذلك، بينما نجد دولا أخرى كالمملكة المتحدة تطبق البنوك فيها التعاملات المالية وفقا للشريعة الاسلامية، نتيجة لانتشار وتنامى العقيدة المسلمة على نطاق واسع فى أوروبا.
“نور على نور يهدي لنوره من يشاء”
عقبال ما يوصلو 100% pratiquant
كيفك غير دايز
الحمد لله ام السوز و انت شنو اخبارك
الحمدلله والله مشتاقه طمنيني عنك شو اخبارك وكيف شغلك
الحمد لله عم نحاول نتقدم شوية رغم الصعوبات ان عرفه ما في شي بيجي بالساهل.
و انت شنو اخبار شغلك او دراستك
هلو يابنات
غير دايز وسوزي
غيردايز يا طيبه الله يوفقك يا رب انا الحمدلله واخر اسبوع من هيدا الشهر عندي قرار مصيري يعني هههه بعدين بقلك عنه هون ما فيي بس ادعيلي
“نور على نور يهدي لنوره من يشاء”
عقبال ما يوصلو 100%
هااااي بغداد شلونك عيني شلونك
ربنا معاك يا ام السوز بالتوفيق
هاي بغدود كيفك
سلام هنود
لانكم مسلمين ليس لكم أى ثقل أو وزن سياسى فى بلد معروف بعنصريته ؟
لو إن ربع عددكم يهود كان لعبوا دور فى سياسة البلد الداخليه والخارجيه !
لسبب بسيط إن اليهود مع بعضهم وين ما كانوا وإنتوا تبقون على عنصريتكم وطائفيتكم وين ما كنتوا ؟