أعلنت مقدمة الأخبار والبرامج زينة فياض أن إطلالاتها الإعلامية قليلة وتتأنى بها لأن ليس لديها الوقت الكافي “مش عم بتدلل أكيد، بس أنا ما بعرف نظم وقتي”.
وكشفت فياض أنها إنتقلت للعمل في قناة الـ ANB بالرغم من أنها أقل شهرة من المستقبل، كما أنها عندما وقعت العقد مع إنطلاقة المحطة قالوا لها أن المكتب سيكون في لندن لكنه الآن في بيروت، مشيرة إلى أنها ساهمت في إنشاء القناة وأن الإدارة طلبت منها البقاء بالرغم من بعض خيبات الأمل التي واجهتها.
لم تنكر زينة فضل قناة المستقبل التي فتحت لها المجال وعملت فيها 14 عاماً، “أنا بالأساس لدي نعمة الصوت وطورتها مع الوقت، ولكن المستقبل الآن لم تعد مستقبل رفيق الحريري رحمه الله، و”على إيامو ولا يوم شعرت إنو في فرق بين مسلم ومسيحي أو بين سني وشيعي”.
هذا ولفتت زينة إلى أنها تتابع نشرات أخبار مختلف المحطات، ليس فقط لمتابعة ما يحدث بل بحكم عملها، وقالت “مقدمة تلفزيون الجديد للست مريم البسام هي المقدمة الوحيدة اللي بتمنى إني أنا قولها وقدمها”.
ورأت فياض أن المذيع أو المذيعة لديهم مسؤولية كبيرة تجاه الجنديين المجهولين مثل المحررين والمدققين وغيرهم، ويجب أن يتصفوا بالجمود إلا أنها كسرت هذا الأمر، على حد قولها.
وعن سبب عدم زواجها حتى الآن، قالت “إذا عندك عريس أهلا وسهلا”، مشيرة إلى أنها تحب أولاد أخواتها وهي متعلقة بهم جداً لكن على الصعيد الشخصي لم تجد حتى الآن الشخص المناسب لقلبها وعقلها، كما أنها مرت بتجربة فاشلة.
وفي ختام حديثها، قالت زينة فياض أنها عندما كانت في المستقبل تلقت عرضاً من “الجزيرة” وآخر من “العربية”، وإختارت عرض “الجزيرة”، “الجزيرة ظلمتني والمدير قال لي أنها خسرتني، وأنا خسرت أيضاً وأنا أؤمن أن الحسد بيهد”.
يا زينة إشتغلتي 14سنة مذيعة بتلفزيون المستقبل و الكل بيعرف ان معاشاتهن عالية جداً مع إنك شيعية و هلأ عم تسبي عليهن ان طائفيين لما تركتي
إذكريلي شي موظف زغير سني بقناة المنار او أن .بي أن
عيب عاللي بيشرب من بير و بيرمي فيه حجر
فعلاً الطائفة السنية أكتر طائفة معتدلة في لبنان