نجح سائق مصري -لا يحمل سوى شهادة محو الأميّة- في اختراع جهاز لتشغيل السيارات عن طريق توصيل الدائرة الكهربائية للسيارة بالتليفون المحمول، من أي مكان في العالم.
وقال الشاب الصعيدي سعيد فاروق -المقيم في محافظة قنا (600 كم جنوب القاهرة)- إن فكرة عمله تقوم على توصيل دائرة تليفون محمول في ضفيرة الكهرباء بالسيارة، وبرمجتها بأرقام معينة، لتعمل بمجرد ضغط هذه الأرقام على التليفون المحمول.
وبحسب فاروق فإن هذا الجهاز يستطيع تشغيل أي سيارة من أي مكان في العالم، وتوقيفها، وكذلك إنارتها وإطفائها، وتشغيل الكاسيت، مشيرا إلى أن سيارته تعمل حاليا بهذا الجهاز، رغم كونها موديلا قديما.
وعن الفائدة من هذا الاختراع يؤكد أنه يعمل على تشغيل السيارة وتهيئتها للعمل قبل الانطلاق بها، وفى حالة السفر لا تتأثر السيارة بفترة التوقف، التي غالبا ما تؤثر على عمل الموتور.
6 سنوات من البحث
وردًّا على سؤالٍ بشأن دوافعه لاختراع هذا الجهاز قال فاروق: “أنا أحب التفتيش عن الغرائب، ودوما مشغول بالبحث في كهرباء السيارة، وهو ما يوصلني نتائج لا أتوقعها، وبعد تجارب عديدة أجريتها على مدار 6 سنوات توصلت لهذا الاختراع بشكله الحالي”.
وأوضح سعيد فاروق أنه يرغب في تسجيل هذا الاختراع في أي جهة معتمدة للحصول على براءة اختراع به، مشيرا إلى أن انشغاله طوال اليوم بطلب الرزق يحول بينه وبين السعي وراء هذا الهدف.
وبسبب الظروف المعيشية الصعبة لم يتمكن سعيد من الانتظام في الدراسة، فعمل في صناعة الطوب، ثم سائقا، لكن نظرا لشغفه بمعرفة الدوائر الكهربائية قرر أن يتعلم القراءة والكتابة ومبادئ اللغة الإنجليزية من الكتب التي تباع على الأرصفة، لتساعده في فك رموز الدوائر الكهربائية، وسبق ذلك بالحصول على شهادة محو الأمية.
حقيقى برافو ، فالعقل البشرى لا حدود له ، وتحية لهذا النموذج المشرف الذى أعمل عقله وفكره لإختراع شىء مفيد ، فهناك آلاف بل ملايين أعطوا عقولهم أجازة طويلة ، وإكتفوا بشهادتهم العلمية ، وإنخرطوا فى الحياة العملية بروتين يومى لا يتغير ، فما بالنا بهذا النموذج الأمى لو أتيحت له الفرصة للدراسة فى مجال الهندسة والكهرباء تحديداً ن فربما كان حينها مشروع عالم فى الطريق .
تحية كبيرة لهذا الشخص ولفكره وقدرته على الإختراع من العدم .
الله عليك يا مصري لما بتشغل دماغك…منغير شهادات و لا تعليم…و في الظروف الصعبة بتبتكر….عبقريييييييي يا عم الله يكتر من امثالك
برافووووووو عليك ولله حاجة ام الاختراع
موفق وانشالله منشوف اختراعات منك ومن امثاللك يلي ناوين يقهرو الامية والجهل
ما شالله الله يوفقه … هاد دليل علا كمية العقول النابغة في بلادنا العربية التي تحتاج الفرص . اتمنا ان تقدر الحكومات و المسولين هكذا عقول من اوطاننا.
برااااااااافو بجد ماشاء الله عليك
والله فعلا احنا محتاجيين بس نشغل دماغنا
ما شالله الله يوفقه … هاد دليل علا كمية العقول النابغة في بلادنا العربية التي تحتاج الفرص . اتمنا ان تقدر الحكومات و المسولين هكذا عقول من اوطاننا.
ma shaa Allah
God bless him
he is a very smart
we have genius minds in our countries but they need opportunities that we hope from the governments and officials to estimate such minds
Sis Norah
our governments do their best to export such persons to the foreign countries so they can find who invests their minds
in few centuries they buy the results ready made with our blood
الذكاء غير مرتبط بشهادات
hada maho jadid 3amalha wa7ed maghribi o mawjoud 3ala youtube
عمرها الشهادة ما كنت دليل زكاء……..؟!؟!؟!؟
1+1=3 OMG
هع هع…..؟!؟!؟!؟
الله عليك يا مصري مشرفنا دائما ربنا يحمي أولادنا من كل عينوموفقه دائما يامصرويامصريين ومشرفينا
unfortunatly this is not a new invention,and this is why no body will sponsor him,here in the us i’ve been using it for 8 years and it existed as long as i can remember.
so before we make a big deal out of it let’s please just get the truth.
اذا كان صحيحا ما يقوله وتم بالفعل عمل الدراسات من مختصين له وتأكدوا انه يعمل فعليا ، فهذا الرجل عبقري ،،،، في ايام البرد وحتى لا نضطر للنزول وتشغيل السيارة حتى يثحمى الموتور فانك سيارتنا فيها روموت كنترول لتشغيلها عن بعد ، ولكن مضطرين لفتح النافذة لنطل على السيارة وتشغيلها … هذا الابتكار افضل عمليا اذ تم انتاجه …
ميديو انا من جهاز الانذار استطيع تشغيل السيارة
بس مسافة 150…200متر
معني هذا اخيليس ان جهازك افضل من الجهاز الذي لدي ،،، على كل حال عندنا هنا البرد لا يزيد عن شهر او شهرين في اقصى الظروف ….شكرا على التعقيب .
Sis Nadeen
you are right and i think we all know that
but if our governments do help and encourage our children instead of export them to the foreign countries don’t you think it would be better for the Arabic nations benefits
governments spend millions of dollars on a dancer or a singer or send their money to a foreign country however they don’t care about our children but themselves