قال الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال إن “الحياة عادت لطبيعتها، وإنه صفح وعفا”، عقب انتهاء الأزمة التي مر بها خلال الحملة التي قادتها المملكة على الفساد، وأدت لاحتجازه مع عدد من الأمراء والمسؤولين ورجال الأعمال لعدة أشهر في فندق “ريتز كارلتون” بالعاصمة الرياض.
وأضاف الوليد بن طلال، في أول مقابلة إعلامية يجريها عقب الإفراج عنه: “لقد كنت ضد الفساد في السعودية باستمرار، للأسف تم ضمي لتلك المجموعة، والآن أنا خارجها، والحياة عادت إلى طبيعتها”.
وتابع الأمير السعودي في المقابلة التي أجرتها معه وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية، ونشرت، اليوم الإثنين، عبر حسابها بموقع “تويتر” مقتطفات منها، قائلًا: “أنا لست الشخص الذي يقول أنا سامحت ولكني لن أنسى، بل أقول أنا سامحت ونسيت معًا”.
وكشف الصحفي الشهير إيريك شاتزكير، الذي أجرى المقابلة مع الملياردير السعودي، عن وجود اتفاق أبرمه الوليد بن طلال مع الحكومة السعودية، منوهًا إلى أن التفاصيل سيتم الكشف عنها، غدًا الثلاثاء، مع بث اللقاء كاملًا.
وأضاف في إفادته حول المقابلة خلال إحدى النشرات الإخبارية: “لقد تحدثنا عن أعماله واستثماراته، وكل الأسئلة ستجد الإجابات خلال عرض اللقاء غدًا”.
كذاب
الاسى ما بينتسى
والدُنيا فرص وكلو سلف ودين
اتوقع البغل بسياسته الهمجيه سيسقُط بيوم ما عن طريق من كسر كبريائهُم وسجنهُم
====
الان البغل يقول باحد تصريحاته لن تُجبر المرأه على الحجاب ولا العبايه السوداء
يخرب بيتك هذا مو انفتاح , هذا انشكاح