حُكم على فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً، تدرس في المرحلة الثانويَّة العامَّة، بالسجن ستة أشهر والجلد 160 جلدة إثر قضيَّة أخلاقية، حيث ادَّعت الفتاة باختطافها أثناء خروجها من مدرستها وغيابها لسنتين، لكن التحقيقات كشفت أنَّ الفتاة خرجت برضاها مع 4 شبّان كانت على علاقة بهم، وبعد أن صدر الحكم لم يتمكن والدها تحمّل الصدمة، الأمر الذي دفعه إلى الثأر منها بيده، إذ استقبل قسم الطوارئ بمستشفى النور التخصصي ظهر الثلاثاء الماضي جثة الفتاة، التي كشفت التقارير الطبيَّة العنف والضرب المبرح، والخنق الذي تعرضت له، لكن الأب أنكر تعنيفه لابنته زاعماً أنَّها سقطت مغشياً عليها.

وبعد استدعاء الجهات الأمنيَّة لموقع الحادث ـ منزل الفتاة ـ تبين تعرُّض الفتاة للتعذيب والتعنيف الشديد ووجود آثار الدماء واستفراغها، وحتى استكمال الإجراءات تم وضع جثة الفتاة في ثلاجة الوفيات بمستشفى الملك فيصل في حي الششة بمكَّة المكرَّمة، وتوقيف والدها في مركز شرطة الكعكية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫27 تعليق

  1. انت صرت رجل وغسلت عارك
    كمل رجولتك وقول في التحقيق قضية شرف
    وارفع راسك ياحمار ياجبان

  2. اب فاشل كان المفروض توجيهها بهالعمر الصعب فترة مراهقة بدلاً من قتلها فعلاً حيوان

  3. الله يكون بعون الأب اللي عملته هالبنت شي فظيع ومخزي وهو معذور
    يعني نحط حالنا مكانه بنت غابت سنتين عن البيت أكيد أهلها بهالفترة جنوا من الخوف عليها والقلق وبعدين يكتشفوا أنها هربت مع عدة شبان أي حدا مكانه بيكون نفسه يشرب من دمها هذا غير خزيه وعاره قدام الناس ….يمكن يكون ضربها بدون وعي فماتت الله يكون بعون أمها !

  4. اة هربت وجاية تعمل على عيلتها فيلم هندى اذا القتل دا اقل واجب يتعمل معاها فى بيئة محافظة
    وان ما تم القضاء عليها بالقتل المفروض يتاووها وما يتعرف ليها طريق

  5. من قتل هذه الضحية …ليس طرفاً واحد
    وإنما عدة أطرأف أشتركوا جميعا في قتلها …. ولن ينجوا من عقاب الله
    .
    أولهم هؤلاء الذئاب …. الشباب الذين استدرجوها … واستطاعوا أن ينصبوا لها فخ ملي بالعواطف والرغبه وشهوة الحب … فكسرت القيد ….وهرولت وراء متعة الجسد التي أشعلها هؤلاء الصيادين
    مستغلين صغر سنها وعقلها .
    .
    ثانيا … أصحاب افلام الحب وما يدس فيها فيها من سموم …تمهد للثورة على التقاليد …والحرية والتمرد ..وأن من حقهم الحب والتجربه والممارسه …. وأصبحنا نرى العلاقات بين الشباب والفتيات أمر سهلاً ومطلوباً …. وخاصة بعد أنتشار النت والفيس بوك والشات
    .
    للحديث بقيه …
    أستأذن لصلاة المغرب ….ثم نلتقي إن شاء ربي

    1. مسا الخير أخ سراج
      الواقع الخطأ اكثره يقع على الأهل لأنهم لم يحسنوا تربية البنت أو الانتباه لتصرفاتها خاصة أنها في سن مراهقة خاصة الأم لأنه عليها يقع اللوم أكتر بحكم تواجدها بالبيت
      لوكانت صاحبت بنتها واهتمت فيها ووجهتها يمكن ما كانت حصلت هذا المأساة بس الواضح أنه البنت الله يرحمها عينها قوية وما بتحسب حساب لأهلها لأنها لو بتخاف منهم ما كانت تجرأت تهرب وبعدين ترجع وتدعي أنها اختطفت كمان !

      1. مرحبا أخت نور ….

        أنا معكي في ردك ….وأنا كنت أكتب الأطراف المسؤله ..ولم أنتهي بعد
        ومنها طبعا الأسرة والوالد المكلوب … المشقوق قلبه حزناً وألماً وهو يقتل فلذة كبده
        إنه أيضا ضحية …. يدفع الثمن حزناً وألماً ….,وموتاً من الفضيحة … والخجل بين الناس ..
        والله لم يظلمه … فلا نعلم ما فعله في حياته ( وكأنما كما تدين تدان )

  6. ماشى استاذ
    …………… سيراج
    بس ناخذ فى عين الاعتبار اننا مابين عاميى 2012- 2013 وكل شى اصبح على مرأى ومسمع من الجميع والبنات باتت تتعرف على حيل الشباب اة ممكن فية انفتاح بسبب الانترنت فى المقابل فية جيب خاتم خطوبة وتعالى كلم بابا
    والتوعيات ما اكثرها
    يعنى لو حضرتك بتتكلم على زمن الحب والماضى الجميل هقول اوكى
    البنات كانو وقتها متل قطة مغمضة وكانت نسبة السذاجة عالية جدا بين الفتيات

    1. ايش رأيك في شخصين يحبوا بعض لدرجة الجنون وعندما تقدم الشاب ( وهو مقتدر ويعمل وحالة ميسور) لخطبت الفتاة وافقوا عليه وبعده بفترة أهل البنت رفضوه لأن البنت أتقدملها واحد ثاني دكتووووور والاب وافق عليه لانه افضل من الشاب اللي البنت تحبو, لكن بعدما عرفت البنت اتفقت مع حبيبها ووقعوا في الخطاء.
      أنا شخصيا ما الومهم مدام يحبوا بعض

  7. وين كان الأهل بهالسنتين ؟
    سواء كان ولد ام بنت التربية يعني ملاحظة و مراقبة و لو من بعيد لذلك اقول فشل بالتربية

  8. يا أخت رنيم ….
    للشياطين الأنس أساليب كثيرة في نصب الفخ للضحايا الأبرياء
    .
    وتأكدي أنهم في بداية المعرفه واستدراج الفتاة …يكونوا في قمة الأدب والرومانسيه عفيف اللسان
    رقيق المشاعر … و يستخدم اشعار الحب والهيام ومقاطع فيديو رومانسيه مثل دون جوان نورت ( كريم ) في جذب مشاعر الفتاة التي لها استعداد أن تخوض تجربة حب وهي تعتقد أنها تملك الخبرة الكافيه والثقة والغرور …التي تسهل عملية الوقوع في الخطأ

    وهذه هي البدايه …. ولم يكشروا عن أنيابهم إلا عندما تقع الضحية في فخ
    ..وربما يفشلوا مع عشرات الفتيات …ولكن لابد أن تصيد الشبكة ضحية بعد تكرار المحاولات
    وقد أصبحوا أستاذه وماهرين في فن الصيد ….
    ( وكم سمعنا عن قصص واعترافات محزنه ومرعبه …من فتيات ومن متزوجات أيضا )
    والأكيد أنهن كانوا في حالة تخدير نفسي ..وغيبوبة بسبب حالة النشوة والأستمتاع … التي تمس مشاعرهم …ولو بكلمات مزيفه مزيونة بالشهوة …..
    .
    وللحق أقول …. أن فتاة صاحبة الموضوع … ليس هذه أول مرة تخرج فيها
    وإنما ربما تكون خرجت مرات كثيره ولكن لفترات لاتتجاوز ساعات …وتعود
    .
    وربما كانت هناك ثمرة بين أحشاءها ….فكان القرار الأخير بالهروب من الموت الى الضياع
    .
    .
    للحديث بقية لأهمية الموضوع …..

    1. كلامك كتير صحيح . ولكن مع شب واحد فقط وليس اربع شباب اين الخداع والرومانسية , اعتقد انها كانت تدرك ما تفعله . الا اذا كان في الرواية لغط كثير , ثم تتمة القصة اين عقوبة الشباب !!

  9. الله يكون في عون الأب و الأهل عامة لي خاب ظنهم في بنتهم رغم انه هو أيضا ملام على ضربه المبرح لها ……. بنت قليلة الأدب الواحدة تعرف واحد بس انت أربعة مرة واحدة انت تعملي علاقات بالجملة ؟؟؟؟؟؟ !!!!!!

  10. البنت مازالت في سن المراهقة تقريباً إذا المجتمع كان ضدها فعلى الأقل الأب يجب أن يحميها ويضمها وينصحها ويحاول أن يبعدها عن الطريق الخطأ ويوجهها للصح لعلها تكون قد تابعت والله غفور رحيم لا حولا ولا قوة إلا بالله شيئ محزن…..ليلى

    1. فعلا شيء محزن……الله يرحمها ويغفر لها تعذبت كثير والسبب ربما عدم مبالات أهلها لتصرفاتها في هذه السن الحرجة ، سن المراهقة كان على الأب و الأم أن يكونو قريبين منها ويغمرونها بالحب والحنان والإرشاد الصحيح للدين ..بالمودة وباللين…كي يزرع حب الله في قلبها وينير طريقها ،مما يجعلها تبتعد عن شهواتها ….أما الأب فهو معذور ولكن ليس لدرجة تعديبها وقتلها …الله يسامحه خسر الدنيا والآخرة لقتله النفس اللتى حرم الله {إبنته.}..

  11. بدل ما يتستر على البنت . قتلها.. وضع نفسه وعائلته في دائرة الضوء …. … وأكتملت الفضيحة وفصولها .

  12. بالمدرسة! بعدها ماطلعت من البيضة بنت الأيه, صدك
    بنات آخر زمن.. يلا بعد مايجوز عليها غير الرحمة
    بس الأب غلطان شنو يقتلها, المفروض يعطيها بسكوت وشاي وحليب!
    لا حقيقة يعني ماكو داعي للقتل كان المفروض يحاول أعادة تأهيلها أفضل, لكن ماعنده وقت فقال الموت أسهل!

  13. الله يرحمها و يغفرلها
    ما هو شعور الشباب الذين تسببوا في مأساتها الأن هل يشعرون بتأنيب الضمير ؟

    1. أشكرك يا أخي العزيز …. وحفظنا الله جميعا من كل سوء
      والحقيقه أن هذه المشكلة تتكرر كل يوم الآف المرات ….. وضحايا يوميا
      ولا أحد يتعظ
      فراشات أغبياء ينجذبن نحو الضوء وتهوي بسرعه لتحترق
      .
      هذه هي الدنيا …. صراع بين الخير والشر
      والعصمة لمن عاش في طاعة الله …فعاش في دائرة الحماية الألهيه …. لايغلبه أنس ولاجان

  14. سوف يقولون الفلاحيي الراى والراي الاخر !! يلعن الي علمكو الديمقراطيه !!!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *