أصدرت محكمة أميركية قراراً بسجن مربية أطفال، وهي من أصول إكوادورية، تُدعى ليديا كويليغانا لمدّة 15 عاماً.
وفي التفاصيل، فقد قامت المربية بحرق يد وساق طفلة (3 سنوات) بالموقدة، إضافةً الى حجزها داخل علبة للألعاب، بعدما شدّتها بشعرها.
وكانت العائلة وضعت كاميرات للمراقبة في المنزل، حيث تعمل ليديا، لترصدها وهي تعنّف الطفلتين (سنة و3 سنوات)، بعد سلسلة من الشكوك اثر ظهور كدمات على جسمي الطفلتين، ليُلقى القبض عليها عام 2015.
من جهته، اعتبر محامي الدفاع عن المربية أنّها “شخص حزين وفقدت السيطرة على نفسها، ما أدّى الى تصرّفها غير المفهوم”، لافتاً الى أنّها عُنّفت في طفولتها في الأكوادور وهي تستخدم الأسلوب نفسه مع ضحتها.
كل واحد يعمل تصرف عفن مثله يقولون عليه مسكين حزين لعنة الله عليها قذره
الان الام غير امينه على اطفالها فكيف المُربيه !!!
نورت ربت لنا عقده باخبارها عن الاطفال وقتلهم خاصتاً من والديهم
الله يكبر شانك يا نورت ويقدرك على فعل الخير