سُجنت مساعدة مدرس تعليم خاص مارست سراً الجنس مع تلميذ يبلغ من العمر 12 عاماً لمدة 3 سنوات على الأقل.
وقد قال الصبي لمعلميه إنه مارس الجنس مع ميشيل سولزيكي حوالي 20 مرة في منزله.
كما إن الصبي قام بإجراء اختبار الأبوة لمعرفة ما إذا كان والد ابنة المساعدة الرضيعة، وذلك بعدما أخبر الشرطة أنهما مارسا الجنس مرات عدة من دون إستخدام الواقي الذكري.
وقد كشف الضحية عن هذا الأمر الى الأساتذة في مدرسته الجديدة في شهر أيلول الماضي بعدما ترك مدرسة Chapel Elementary School في كونيتيكت- الولايات المتحدة الأميركية.
وقد قال للصبي للشرطة إن ميشيل قد قدّمت اليه عدداً هائلاً من الهدايا، إلا أنه شعر بالخوف عندما علم انها حامل. ويذكر أن اختبار الحمض النووي أثبت أن الصبي ليس والد الطفلة.
ويذكر أن ميشيل نفت في البداية التهمة الموجهة اليها إلا أنها اعترفت في النهاية بأنها مارست الجنس مع الصبي.
في العادة يجب أن يكون المعلم قدوة ولكن عندما تسمع هذه الغرائب وغيرها تتعجب وتغير رأيك!
يعجز اللسان عن وصف يليق ب تصرفها اللااخلاقي و اللانساني
لاحول ولا قوة الا بالله
لم تترك برائة الصبي لكي يعيش سنوات عمره هذه الشيطانة هاي مايا هاي سولين