استطاع السعودي “عبدالله الحميدان” من مدينة الدمام، أن يبتكر 176 نوعا من العطور، وعددا غير محدود من الخلطات الشرقية، ما جعله يتحول من التنافس المحلي إلى العالمي.
وذكرت صحيفة “الوطن” السعودية 2 يونيو/حزيران، أن عبدالله يؤمن أن العطور الفاخرة ليست حكراً على كبرى الشركات الفرنسية أو الإيطالية أو البريطانية، وأن بوسعه صناعة عطور تنافس الأجنبية، وفي سبيل ذلك أرسل عينة من عطور أعدها بيديه إلى مختبرات فرنسية متخصصة لاعتمادها، والحصول على ماركة مسجلة عالميّاً ودوليّاً.
وأكد أن العطور العالمية في متناول الجميع، لكن لا يخفى على أحد فخامة بعض العطور المعدة محليا، مشيرا إلى أن الأيدي السعودية تميزت في هذا المجال، وهو ما دفع كبار الشخصيات إلى الإقبال على اقتنائها، وارتفاع أسعارها.
وقال عبدالله الحميدان، إن سبب تميز عطوره انخراطه في مجال العطور الذي ساعده على تكوين خبرة عبر السنوات، وأرجع مهارته إلى ما وهبه الله من حاسة شمّ عالية في العطور، التي تقوده لابتكار روائح عطرية غير مكررة، وذات جودة عالية، تتكون من زيوت العطور الأساسية.
وأضاف أن هوايته قادته إلى إنشاء مشروع “شذى العنبر”، حيث بدأ في البحث عن مؤسسات داعمة لتحقيق المشروع، حتى تمكن من التعاون مع معهد ريادة الأعمال الوطني والحصول على تمويل قيمته 200 ألف ريال، مشيرا إلى نجاح مشروعه، لكون العطور والخلطات من المواد المستهلكة في كل البيوت السعودية، وارتفاع الطلب الكبير عليها.
لكن الحميدان اشتكى من أن السقف الأعلى للدعم المالي الذي يقدمه المعهد هو 200 ألف ريال، وهو مبلغ قليل من وجهة نظره لتمويل مشروع للعطور، خاصة أن المواد الأساسية ذات الجودة العالية تكون بأسعار مرتفعة جدّاً، مشيرا إلى أن المعهد رفع سقف التمويل للمشاريع العطرية مؤخرا إلى 300 ألف ريال.
اعطوهم فرصه سترون العجب العجاب ،في كل المجالات.
والله أنتي غريبه يانورت أكثر الأخبار اللي تجيبنها عن السعوديه سلبيه وخبر واحد بس أيجابي بجد قمة التناقض
عموما ليش لا .. السعودين أذكياء ويقدرون يصنعون أكثر من كذا كمان وبس
العطور و الخلطات الخليجيه تكون رائحتها قويه و مركزه جدا و احيانا اذا كان تصنيعها سيء يمسكك صداع و ما يفكك ههههه و ما اظن راح تنجح و توصل امريكا و اوروبا و غيرها لكن ممكن الأخوه العرب يستلطفونها 🙂 لكن اهنيهم على ابداعهم ماشاء الله عليهم و ان شاء الله نصير ننافس باريس مستقبلا بصناعة العطور و الخلطات السعوديه 🙂
من وين هو يفهم بالعطور ..
ومنخارهه تعود على ريحة روث البعارين ..
..
طبعا مش كلهم .. اكيد البعض الاخر يفهم ..
وخصوصا اغلب النساء عطرهم ولا قاتل الحشرات .. وينشم من بعد كيلوا متر ..
..
عيب عليك هالكلام ياكريم أنت عارف قديش أنا أحترمك فحاول تحترمنا شوي ..
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليــــــــــــــــــــــــــــــــــــه الغلـــــــــــــــــــــط
عمر ما كان الكم مقياس للجودة
حقا من الصعب التفوق على العطور الفرنسية لانه احيانا يتم شراء العطر عن اسم صانعه وليس عن رائحته
فعندما تقولين عطر channel يتبادر الى الذهن بسرعة انه عطر راقي وغالي حتى قبل ما تشميه غير لما تقولي عطر al hamidan نسبة الى اسمه حتى ان البعض قد يظنه مبيد حشري على رأي kreem
الله يبارك عليه ..
في الحقيقة نسعد لأي إسم عربي يبرز في مجال ( عالم العطور ) ، الذي هو ” علم ” و ” فن ” معاً .
حيث يتم ( إبتكار العطر )على أساس المعرفة والتجارب المستمرة ..
المنافسة أساس لتقديم شيء أفضل ، لكن يبقى المقياس الحقيقي رواج السلعة محلياً ومواكبة أذواق الزبائن .
هذا والله يوفق أخونا الحميدان إلى كل خير وإن شاء الله نرى ” شذى العنبر ” إسم رائد في أسواقنا المحلية والعالمية .
أحسنت على هالانجاز فيه عطور شرقية صحيح تقيلة لكن رائحتها بتاخد العقل خاصة الرجالية منها
بس رجاء احذف شذا سميها أريج العنبر أحلى مية مرة
لأنه اسم شذا بيذكرني بشوز البغيضة !
الاجانب ما تعلموا العطر الا لما انتقل لهم من بغداد وشبه الجزيره العربيه الي الاندلس وبعدها الي ايطاليا ومن ثم الي فرنسا وباقي اوروبا والصحيح انهم كانت لهم رائحه نتنه وتشبه رائحة الجيف !! راجعوا التاريخ وقصص الفايكنج لتصدقوا الحقائق ! وحتي وقت قريب يستخدم الغربيون العطورات وماء الكولونيا كبديل للاستحمام وحتى لا تطلع ريحتهم الناتجه عن شرب كميات كبيره من الكحول واكل اللحوم البارده والنيئه !!
وحتى صناعة العطور الان في كل العالم تستهدف المشتري العربي والخليجي بالذات لان النظافه والرائحه الطيبه من صميم تقاليد العربي المسلم في كل مناسباته من ايام الجمع والاعياد وبل كل يوم في ذهابه للمسجد !! الله يديمها نعمه وياسلام على نظافة وطهارة المسلم مافي زيها بالكون والحمدلله
لماذا نقلل من قدر شبابنا في الاختراعات والمشاريع المبتكرة وماضينا في الحضارة العريقة التي اخذ الاوروبيون معظم ما هم عليه الان من اسبانيا والحزيرة العربية وعلماؤنا لا تزال اثارهم حتى الان منهم ابن سينا وابن رشد والشيباني وابن حيان وغيره وبالمناسبة فاءن 50 بالمءة من علماء امريكا من العرب ولكن مصيبتنا ان دولنا العربية الغنية قليل ما تشحع العباقرة واصحاب الافكار الخارقة والتي تحتاح الى تمويل ولذلك فاءنهم يذهبون الى الغرب الذي يستغل عبقريتهم ويدعيها لنفسه دون ذكر اسماءهم الا قليلا فهل نستعيد شبابنا العباقرة ونشحعهم على العودة ونمنحهم التمويل الضروري الكافي وسنرى العحب العحاب وليس فقط في العطور بل في التكنولوحيا والطاقة الشمسية وغيرها 0