السوسنة الأردنية- أقدم الشاب عبد الرحيم العتيبي، سعودي الجنسية ، على الانتحار بتفجير نفسة بسبب رؤيته أثناء نومه الحور العين يدعونه إلى تنفيذ عملية انتحارية ، قادته إلى تنفيذ العملية الانتحارية مطلع الأسبوع الجاري في اليمن .”

وكان العتيبي رافضاً للعمليات الانتحارية، على رغم أنها من أساسيات القتال في التنظيم الذي يتبع له، معتبراً أنها قتل للنفس، إلا أن رؤية رأها في منامه قبل أيام ، دفعته لتسجيل اسمه ضمن الراغبين في تنفيذ هذه العمليات، وأقدم عليها بالفعل، بحسب ما نقله زملاء العتيبي في التنظيم، الذين أوضحوا في تغريدات بثوها عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر، أن دافع العتيبي لتنفيذ هذه العملية هو رؤيته الحور العين في منامه، بحسب وصف ما نقلوه عنه.

وفي شأن مماثل، يعمد قادة التنظيمات الإرهابية والمتعاطفون معهم، إلى إسناد البُشريات لما يُرى في المنامات، وذلك بتبشير أهالي القتلى منهم برؤيته في المنام مرتدياً ثوباً أبيضاً، وتفوح منه رائحة المسك وهو يتوسط الحور العين، أو يتنعم في نعيم الجنة بحسب وصفهم، مطالبين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإيصال هذه الرؤية أو البُشرى لوالدي وذوي القتلى .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. انو الله أكبر عليكم
    انا من زمان شفت بالمنام سيدنا موسى عليه السلام واسمع من بعيد صوت الأحصنة (يعني هجوم علينا)
    شو لازم اعمل بترك أطفالي (يتربوا بالهوى)وبروح اعمل داعشية (اجلكم قدر ام ماذا…)!!!!!
    الم تتعظوا يا شباب مما حصل السنة الماضية في اليمن وانتم تشاهدون الفيلم في الستشفى وكيف زوملائكم في الجهاد يقتلون النساء والابرياء
    ربنا يهديكم امين

  2. عالم الضلام السفلي يصيح
    هل من مزيد
    جهنم بانتضاركم
    قال لابس ابيض قال
    سواد الي سود وجهه على قتلة الابرياء

  3. مفتي السعودية يهاجم المجاهدين في سبيل الله : ينفذون عمليات قذرة لحساب جهات مشبوهة
    دعا اصحاب الاموال لعدم التورط بتمويل الارهابيين الذين يرتكبون كبائر الذنوب !!!
    وبما ان مفتي ال سلول قرر ان العمليات الاستشهادية حرام …….وعلماء ال سلول منافقون ومرتزقة لا شك في نفاقهم وارتزاقيتهم ..اذن فالعمليات الاستشهادية من اقرب القربات الى الله !

  4. جواز العمليات الاستشهادية
    ………
    ان اطلاق كلمة انتحارية على العمليات الاستشهادية لا يغير من واقعها وحقيقتها الشرعية.. الا اذا صار الخمر مشروبا روحيا كما يزعمون ،وصارت القينة نجمة …وصار المسلم كالنصراني .. فعندها تكون العمليات الاستشهادية… انتحارية، كما يزعم الشيوخ من مطايا الحكام ،لاسيما في الحجاز حيث السيادة والغلبة لال سلول. ..والا فالطفل بامكانه ان يدرك الفرق بين طلب الشهادة “اي الاستشهاد” وبين طلب الخلاص من الحياة اي الانتحار ..فالانتحار لا يقوم به وقت القيام به مؤمن بالله واليوم الاخر..اما الاستماتة من اجل الحصول على الاستشهاد ودرجة الشهيد -التي هي اقصى طموح المؤمن العادي- اقصد غير الصديقين والانبياء- لا يقوم به..الا المؤمن الذي وصل به الايمان الى القمة، فقرر ان يضحي بنفسه لله ،والجود بالروح اسمى غاية الجود ..
    والعمليات الاستشهادية، قد تكون مباحة، وقد تكون مندوبة وقد تكون واجبة ..ان كان الواجب -وهو ارهاب العدو والنكاية به- لا يتم الا بها .

  5. ودعونا الان ننظر في بعض الادلة الشرعية التي تدل على مشروعية العمليات الاستشهادية … اما ادلة تحريم الانتحار فيعرفها الصغار والكبار.
    1. قوله تعالى “”وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم …” “60 الأنفال”….فالاعداد كما هو واضح تماما يقصد به ارهاب العدو، وعليه فكل ما يؤدي الى ارهاب العدو في الحرب جائز،وهل اكثر من العمليات الاستشهادية ارهابا لاعداء الله من الكفار والمنافقين…. حتى ان واشنطن والكفار عموما جعلوا الارهاب- واشهر مظاهره العمليات الاستشهادية التي يطلقون عليها هم واذنابهم انتحارية زورا-.جعلوه قضية القضايا….. مما يدل على ان العمليات الاستشهادية هي اكثر ما يرهبهم !!!ا.
    2. : اتفق العلماء على أن جيش الكفار إذا تترسوا بمن عندهم من أسرى المسلمين وخيف على المسلمين الضرر إذا لم يقاتلوا، فان للمسلمين ان يقتلوا الكفار ومعهم الاسرى المسلمين، مع ان قتل المسلم عمدا من اعظم الاثام حتى ان الله رتب عليه الخلود في النار، فاذا كان مباحا في هذه الحالة قتل المسلم الاخر- ودمه اكرم عند الله من الكعبة -فمن باب اولى جاز قتل النفس نكاية في العدو لنفس الغاية، اي نكاية بالاعداء ونصرا لدين الله، ولهذا نقول ان التضحية بملايين المسلمين، لانقاذ باقي الامة الان امر مشروع شرعا،وهو افضل بكثير من ان تستمر التضخيات بالامة وازهاق ارواحها مجانا وهدرا، كما هو الحال منذ قرابة 100 عام ..وعليه فالتبرير للتقاعس عن مقارعة الحكام- مطايا الكفار- بالخوف على دماء الامة لا معنى له لا عقلا ولا شرعا.

  6. 3. حديث حملِ سلمة ابن الأكوع و الأخرم الأسدى وأبو قتادة لوحدهم على عيينة بن حصن و من معه،و ثناء النبى علبه السلام عليهم بقوله : «‏ كَانَ خَيْرَ فُرْسَانِنَا الْيَوْمَ أَبُو قَتَادَةَ وَخَيْرَ رَجَّالَتِنَا سَلَمَةُ »- متفق عليه
    واضح الدلالة على جواز حمل الواحد على الجمع الكثير من العدو وحده ، وإن غلب على ظنه أنه يقتل ،أى جواز الانغماس في صف العدو، أو جواز التغرير بالنفس في الجهاد، أو جواز إهلاك النفس فى سبيل الله، من أجل إحداث القتل فى العدو، وإيقاع الإصابة فيه والنكاية به،وما العمليات الاستشهادية إلا تغرير بالنفس ،وإهلاكها لإلحاق الضرر بالعدو من بث الرعب والقلق والهلع فيه،و تجرئة المسلمين عليه،وتقويةقلوبهم وكسر قلوب الأعداء ، و التنكيل والتوهين لهم ورفع الروح المعنوية لدى المسلمين .
    4. ما فعله هشام بن عامر الأنصاري لما حمل بنفسه بين الصفين على العدو الكثير فأنكر عليه بعض الناس وقالوا : ألقى بنفسه إلى التهلكة ، فرد عليهم عمر بن الخطاب وأبو هريرة رضي الله عنهما وتليا قوله تعالى ” ومن الناس من يشرى نفسه ابتغاء مرضات الله .. ” الآية ، مصنف ابن أبي شيبة ” 5 / 303 ، 322 ” سنن البيهقي ” 9 / 46 ” .

  7. 5. فعل البراء بن مالك في معركة اليمامة ، فإنه اُحتمل في تُرس على الرماح والقوة على العدو فقاتل حتى فتح الباب ، ولم ينكر عليه أحد من الصحابة ، وقصته مذكورة في سنن البيهقي في كتاب السير باب التبرع بالتعرض للقتل ” 9 / 44 ” وفي تفسير القرطبي ” 2 / 364 ” أسد الغابة”1 / 206 ” تاريخ الطبري .
    6. حمل أبي حدرد الأسلمي وصاحيبه على عسكر عظيم ليس معهم رابع فنصرهم الله على المشركين ذكرها ابن هشام في سيرته وابن النحاس في المشارع” 1 /545 “.
    7. فعل عبدالله بن حنظلة الغسيل حيث قاتل حاسراً في إحدى المعارك وقد طرح الدرع عنه حتى قتلوه ، ذكره ابن النحاس في المشارع ” 1 / 555 ” .
    8. نقل البيهقي في السنن ” 9 / 44 ” في الرجل الذي سمع من أبي موسى يذكر الحديث المرفوع : الجنة تحت ظلال السيوف . فقام الرجل وكسر جفن سيفه وشد على العدو ثم قاتل حتى قتل .
    9. قصة أنس بن النضر في وقعة أحد قال : واهاً لريح الجنة ، ثم انغمس في المشركين حتى قتل . متفق عليه
    10. قال النووي في شرح مسلم باب ثبوت الجنة للشهيد ” 13 / 46 ” قال : فيه جواز الانغمار في الكفار والتعرض للشهادة وهو جائز بلا كراهة عند جماهير العلماء . اهـ ، ونقل القرطبي في تفسيره جوازه عن بعض علماء المالكية ” أي الحمل على العدو ” حتى قال بعضهم : إن حمل على المائة أو جملة العسكر ونحوه وعلم وغلب على ظنه أنه يقتل ولكن سينكي نكاية أو يؤثر أثرا ينتفع به المسلمون فجائز أيضا ، ونقل أيضا عن محمد بن الحسن الشيباني قال : لو حمل رجل واحد على الألف من المشركين وهو وحده لم يكن بذلك بأس إذا كان يطمع في نجاة أو نكاية في العدو ، تفسير القرطبي ” 2 / 364 ” .
    اكتفي … بهذه الادلة وان كان هناك المزيد…فقد تركت الاستشهاد بدليل الاجماع
    فقد اطلت ..ولا داعي لزيادة الاطالة .

  8. اكيد ضرب الحبه الزرقاء اذهبت عقله فوجد روحه في حور العين ٠سيفوق في السعير ان شاء الله

  9. اين سجل اسمه هل هناك مكاب لتسجيل اسماء الراغبين بالارهاب واين الحكومة السعوديه منهم ام نهم منشغلون بالحوريات على الارض

  10. ههههههههههههههههههههه
    وشهد شاهد من اهله
    الم اقل لكم بانهم يجاهدون في سبيل الحوريات الموعودات الموجودات بالجنة
    جهادهم هذا ليس للدين وليس للاضطهاد
    لان الجهاد لايكون قتل الابرياء العزل بدون سلاح ولا قتل الطفل او الرجل العجوز او المرأة المسنة
    ان جهادهم هي وسيلة اجرامية .. ارهابية .. مبتذلة لقتل الابرياء باسم الدين حتى تكون لهم فرصة ملاقاة الحوريات الموعودات لانهم ملوا من نساءهم على الارض ولم يكتفوا بزوجة واحدة ففضلوا 72 حورية بالجنة
    يالله يارجال هبوا للجهاد حتى تحصلون على حورياتكم واتركوا زوجاتكم على الارض وارحلوا انتم لينكح كل رجل 72 حورية في الجنة
    فعلا امة ضحكت من جهلها الامم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *