سي ان ان – احتفل رجل سعودي مع زوجاته الأربع بطلاق إحداهن بحفلة أسماها “حفلة التقاعد”، التي وجد فيها مناسبة لمنح زوجته “بدل التقاعد أو نهاية الخدمة” على حد تعبيره.
ونقلت صحيفة “سبق” السعودية عن أبو عبدالله الدوسري، وهو من سكان محافظة وادي الدواسر، قوله إنّه طلب من إحدى زوجاته التنازل عنه لرغبته بالتجديد والزواج من رابعة، “فآثرت زوجته الثانية نفسها، ورضيت أن تتنازل عنه ولها أسبابها، بأنها أكبر منه عمراً ولديها أحفاد وراضية بأن يطلقها شرط أن لا يترك الصرف عن منزله، ولا تترك بيتها التي عاشت فيه مع أبنائها.”
وأضاف “لقد مبلغاً من المال جيداً هو بمثابة نهاية الخدمة ولها معزتها وقدرها ومنزلها وكل ما تريده، فأنا رجل أحب التعدد ولله الحمد ربي أعطاني القدره على الإدارة بين بيوتي الأربعة والمالية وكل شيء.”
وأضاف الموقع أنّ “مكافأة نهاية الخدمة” التي منحها الرجل لطليقته تبلغ نحو 5500 دولار. ونقلت عنه قوله إنّه خطب ولكنه “فوجئ بأن له عدة ينبغي تقضيتها “عندما ذهبت للشيخ وعرف طلاقي للرابعة سببه الزواج الجديد” وبالتالي عليه الانتظار أسابيع أو شهورا، حسب حالة طليقته.
بالحلال وحسب القواعد الشرعية ما اختلفنا (الكل يستعمل هذه المصطلحات للتغطية(
ولكن عبارة (نهاية الخدمة الو التقاعد )هي بحد ذاتها وساخة او قلة احترام وإنقاص من قيمة الزوجة (وان برضاها ) وليست في محلها
فعلا نهاية خدمه لشخص مريض مثلك
لانه كانت معاك تعالجك من مرضك النفسي بتعدد الزوجات واحتقار الانثى بدل ما يكول جزاها الله خير
والله ما أكرمهن إلَا كريم وما أهانهن إلا لئيم
يحزنك عالمنا المتخلف , فالدنيا قربة لنهايتها ولا نزال لا نفهم ان المراءه هي الروح والعقل لجسد الرجل
أول مرة بعرف أنه الرجل لازم يستنى العدة !
صحيح الزواج بأكتر من واحدة والطلاق ربنا حللهم لكن هالبني أدم شخص مريض وما عنده وفاء ولا مروءة ولا رجولة حتى …لأنه تزوج مرته صبية شابة وبس راح شبابها وفني جمالها بده يرميها ويدور عن ست تانية وأكبر إهانة للست انه زوجها يقلها بدي طلقك حتى أتزوج واحدة أصغر منك أو أحلى … لو أي ست من زوجاته ما تطوعت و قبلت بالطلاق شو كان رح يعمل ؟
كان رح يطلق واحدة منهم على كيفه … لأ والمصيبة مفكر حاله شهم ونبيل وقال دفعلها تعويض !!
أشعر بالغثيان من المفردات المستعملة في هذا الخبر ومن مستوى التفكير الدنيئ لهذا اللا إنسان المسمى زوج