استطاعت سلحفاة تجاوزت عمر المئة أن تسير بضعف سرعتها الطبيعية بفضل عجلتين أماميتين بعد بتر قدميها الأساستين بسبب عضة فأر.
وتعرضت سلحفاة تجاوزت سنتها المئة لهجوم أحد القوارض أثناء فترة اعتكافها الشتوي، ما تسبب لها بجروح بليغة في قدميها الأماميتين، مما اضطر البيطري لبترهما لأنها لن تتمكن من البقاء طويلاً على قيد الحياة بعد عجزها عن المشي.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، استطاع مالك السلحفاة جودي رايد (56 عاماً) بمساعدة ابنه مهندس الميكانيك أن يبتكروا فكرة لإنقاذها من خلال تركيب هاتين العجلتين حتى أصبحت تتمكن من السير بضعف سرعتها الطبيعية.
ناس لازالت في قلوبهم الرحمة
ههههههه والله فكره حسنه
الدنيا لسى بخير
الرحمه لا تتبعد دين او مذهب فالرحمه تخرُج من قلب كُل انسان لهُ ضمير حي
تتبعد = تتبع
عند الحق البنغالي
فعلا الرحمة نعمة يزرعها الله سبحانه و تعالى بقلب من يشاء …
ليت بعض المحسوبين بشرا ببلادنا العربية و خصوصا بالمستشفيات العمومية ..يمتلكو ن القليل من هذه الرحمة ….و الامر انهم ليس فقط لا و لن يهتمو بإيجاد بديل او طرق تعوض المرضى عن اعضائهم المبتورة ..و انما قد يتسببون في بتر و سلب اعضاء كانت سليمة او التسبب بإعاقة ابدية…
… فرحت لاجلك ايتها السلحفاة… اطال الله بعمركي ..
بتلاقيهم عندهم رحمة للحيوانات ولكن يقتلون ويحرقون الأخصر واليابس عندنا ويدعمون الأ ر ها بيين فأين هي الرحمة ….