قال الداعية الإسلامي، سلمان العودة، إن تحريم الملابس الغربية بشكل واسع ليس بالأمر الدقيق لافتا إلى أن النبي محمد لبس من ملابس المشركين والروم.
وقال العودة الذي يشغل منصب نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه يوسف القرضاوي المحسوب على جماعة الإخوان المسلمين: “توسيع التحريم على أنواع كثيرة من اللباس ليس دقيقا، النبي صل الله عليه وسلم لبس لباس المشركين، لبس جبة رومية.. الألبسة التي كانت عند المسلمين كالأقبية وغيرها كانت من لباس الكفار وبعضها غنموه وبعضها اشتروها منهم من أماكن شتى.”
وتابع العودة ضمن برنامج “آدم” حيث قال: “مسألة التشبه باللباس هي هي فقط خاصة بتلك الألبسة التي تعبر بشكل واضح عن أصحابها، مثل أن يكون هناك لباس معين يمثل الدين يعبر عن أن صاحب اللباس هذا يهودي مثلا كلبس طاقية معينة على جزء من الرأس أو ما كان يسمى بالزنار وهو عبارة عن خيط يشد على الوسط بطريقة معينة بحيث تعرف أن من يلبس هذا هو من الرهبان، وهناك أيضا ألبسة خاصة تمثل شريحة من الناس مثل الماسونية أو الصهيونية أو بوذية أو غيرها هنا يحرم على الانسان ارتداء هذه الملابس التي تعبر عن الانتماء لهؤلاء الناس.”
حرموا علينا عيشتنا كلها يا شيخ سلمان
كلام الإسلامين دائما الناس عندهم فريقين ملابس الكفار ملابس المشركين مافي حل وسط لكن للامانه الرجل يمشي بلندن بلباس عربي دشداشه إفلاس ما عندهم شي يقدموا للامه ربي يكفينا شرهم
من ٩٠ سنة والشيعة تحكي لكم هذا !
لكن لما وصلتم لطريق مسدود وتعثرتم بجلابياتكم حتى قلتم : الآن فهمناكم ! على طريقة زين تونس المخلوع !
رجاءا افتي عن جمع الخيار والطماطة لعمل السلاطة …. فذلك من الأوليات الملحة لشباب الحشد الشعبي ولي شخصيا ! فلم تبقى ثلاجة في تكريت لم يفتحها الشباب بحثا عن الطماطة والخيار دون جدوى !.
بسم الله الرحمن الرحيم
لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا .
في حد زي النبي محمد صلى الله عليه وسلم ٠٠٠٠ المصيبة بهاللحى المقملة يلي كل يوم بطلعولنا بمليون فتوى زي اشكالهم الزفت
بارك الله فيك يا شيخ و اطال عمرك ..فيه ناس بتدخل بس حتى تقل ادبها وتطول لسانها سواء كان الشيخ عم يحكي كلام حق ولا باطل
هذا الكلام كلام حق والشيخ يرد على بعض المتزمتين الذين لا يعرفون إلا قوله يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة ولا يقرأون ما بعد ذلك. إنما القدوة الحسنة فتكون بالاقتداء بالأخلاق النبوية في المعاملات مع الخالق والمخلوقات. وكان صلى الله عليه وسلم يلبس لباس أهل زمانه ومكانه حتى ولو لم يلبس الجبة الرومية وغيرها ، وكان يأكل من الطعام ما كان متوفرا هناك طالما أن الله لم ينهه عن أكله، وكان يطيل شعره كعادة العرب في ذلك الزمان والمكان. فمن حرم غير ما لبس المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام فعليه أن يحرم غير ما أكل المصطفى فالملبس والطعام لهما علاقة بالبيئة والزمان وليس بالدين إلا ما نص عليه الدين بالنهي.؛؛ قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق.؛؛ بارك الله بالشيخ وبأصحاب العقول النيرة ولعن الله الذين يتصيدون في الماء العكر ، وعكر عليهم صفو حياتهم حتى يلقونه
Mimi 3eni la tz3aleen al she5 ma ye3ref loghat il 7meeeee r
Lolo
التجاهل صدقة جارية على فقراء اﻷدب ٠٠٠٠