أراد فريق عمل مسلسل “أبو الملايين” أن تكون ختام حلقاتهم “مسكاً”، فكان ذلك عبر ظهور مذيعة قناة “العربية” سهير القيسي كضيفة “شرف”، من خلال أداء نشرة إخبارية خاصة تسلط الضوء على رجلي الأعمال عبدالحسين عبدالرضا وناصر القصبي في العمل.
ورغم أن المذيعة سهير القيسي كانت صوّرت “دورها” قبل رمضان، لكن ظلت مشاركتها “سراً” على المشاهدين، لتكون مفاجأة مسلسل أبو الملايين الذي عرض طوال رمضان على شاشة الـ”أم بي سي”، وسلط الضوء على قضايا اجتماعية بأسلوب كوميدي ساخر، وجمع حشدا كبيرا من نجوم الخليج في مقدمتهم عراب الكوميديا في الخليج عبدالحسين عبدالرضا والنجم ناصر القصبي بالإضافة إلى حسن البلام وأمل العوضي وأحمد السلمان وغيرهم.
خوض تجربة التمثيل
ونعود إلى “الحكاية الأصل”، عبر إطلالة سهير القيسي كتجربة قصيرة في التمثيل وإن كان في ذات تخصصها الإعلامي، فخرجت من عباءة أخبار قناة “العربية” إلى عباءة أخبار مسلسل أبو الملايين.
ورغم أن مشاركتها البسيطة قد تفتح باب “عروض التمثيل”، لكن في المقابل فإن للمذيعة سهير القيسي رأيا حاسما في هذا الأمر، فتقول أنا لا أفكر بالتمثيل ولا أعرف إن كنت أمتلك الموهبة لكن تستهويني الأعمال التاريخية بشكل أكبر، خصوصا التي تتعلق برسالة إنسانية فذة مثل فيلم الرسالة ومسلسل عمر بن الخطاب وفيلم عمر المختار وغيرها”.
وتستطرد القيسي “ربما لو عرض علي دور “الملكة بلقيس” وفق إنتاج ضخم فسأوافق إذا ما رأيت عدم وجود مانع لدى المحطة وهي المرجع الأساسي لي في كل خطوة، خاصة وأني أحب التحولات التي مرت بها هذه الشخصية التي حكمت مملكة سبأ بشجاعة وعدل وكيف دخلت قلبها رسالة التوحيد وعرفت الله وقصة زواجها من نبينا سليمان عليه السلام.
حزن القيسي
ولم تخف “بنت القيسي” حزنها مما أصاب الفن العراقي، وهي تقول “كانت الدراما العراقية متوهجة لكن الأحداث السياسية التي مرت على العراق عصفت بهذا الفن، ولكم أتمنى أن يعود إلى الواجهة لكني أريده أن يعود لينافس من حيث المضمون والرسالة وليس فقط من أجل المشاركة، خاصة وأن العراق مليء بالنجوم والعقليات، ولا ينقصه إلا الدعم الغائب، وللأسف لا نجد إيمانا من المسؤولين بأهمية هذه الرسالة”.
بنت القيسي، رفضت خوض تجربة تقديم برامج المنوعات، حينما قالت “لم أخلق للبرامج الترفيهية، فمنذ قدمت برنامجي السياسي في العراق ثم برنامج المناظرات الأول من نوعه في عالمنا العربي سباق البرلمان 2010، علمت أني لن أكون إلا في إطار الأخبار أو البرامج الجادة، لهذا لم أفكر مطلقا في هذا الاتجاه”.
في الختام، سألتها إن كانت قد غضبت من الممثل الإماراتي “بن شوصان” حينما وصفها على الهواء مباشرة بـ”الناقة الجميلة”، ابتسمت ثم أجابت “أبداً فالعرب كانوا ولا يزالون يمتدحون المرأة العربية بأجمل مخلوقات الله، ولهذا فإن الناقة والفرس والغزال واللبؤة أسماء ارتبطت بمديح المرأة العربية الجميلة، ولم تكن “ناقة بن شوصان” الأولى في التشبيه، فقد سبق أن سمعتُ هذا الوصف من قبل في العراق كالفرس والغزال.
حلوة هالمذيعة بس أنا ما بطيق قناة العبرية ولا اخبارها ولا مذيعينها ولا حدا فيهم ….. بحسها قناة ناطقة بالحقد ضد كل الاسلاميين ومروجة للعلمانيين وبوق للنظام
كيفك نور، عادة ما بيعجبك العجب، كيف صارت هيدي ؟؟ hhhhhh
أهلين بريندا … معك حق ما بيعجبني العجب ذوقي عالي 🙂
بس الصراحة الحلو ما بيخبي حالو وهيه البنت وجهها حلو مع انه قصيرة شوي ههههه لازم تنكشيني حتى طلع عيوب بالبنت
حزها حلو ها الجربوعة ع رأي ليلى، أنو نور النجمتين تمدح فيها هههههه
ههههه جربوعة حرام عليكي …. وعم تقولي انا اللي ما بيعجبني العجب !
لا اعرف ما سر الغيرة والحقد عند بعض البنات ضد كل ما هو ناجح او من هي ناجحة لو كنتم تعرفون انكم الافضل تفضلو وهذه الساحة لكل مبدع وناجح وبلا كلام باطل على الناس اثنتو نجاحكم ومن ثم غيرو واحقدو بما يوافق نجاحكم واعلمو ان من يتكلم على االناس فالناس تتكلم عنه وشكرا