يشعر هذان الوالدان بارتياح كبير لرؤية ابنهما الأصغر، الذي يبلغ 19 عاما، أودي سيغال، يتخذ موقفا سياسيا حتى ولو قاده إلى السجن. وهاهما يستقبلانه في البيت مؤقتا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. قولوا لعبيد الابقار
    ……………………
    قولوا لعبيد الابقار ….…ولأجبن من خلق الباري
    ليهود جبلوا من خبث …. اوجبلوا من طين قذار
    لن تحميكم اي كلاب…من غضب الابطال الضاري
    فاليوم بمصر وفي الشام …. تتململ امة اسلامي
    لتطيح بحكم الخُوّان … ….من بعثيين… وعلمان
    لن تنفع خائن لحيته ………او حتى حفظ القرآن
    فاذا ما سُحل كلابكم ُ.. في مصر واردن و الشام
    فابشر با شعب صهاينة ….. بدمار جدار الاوهام
    سندمر كل صياصيكم ….… بايادينا …….واياديكم
    لن يحميكم منا بشار…………او عبدالله وسيسيكم
    من اسقط حسني لن يُبقي….بشار ومرسي وعَبديكم
    لن تنفعكم سايكس بيكو …….. او اوباما وهلاريكم
    هذا ما وعد القرآن ….وسلوا القرآن ….سينبيكم!!!ا

  2. ان خليت خربت.الحمد لله يلي في ناس عندها ضمير. انه لايريد قتل الاطفال والنساء والابرياء. فعلا وجهة نظره جريئة وصحيحة انه من الغير ضروري احترام الدول وانما احترام الناس.برافوا عليك, حياك الله , انسان فضل ان يسجن من ان يقتل ابرياء.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *