تناولت «الديلي ميل»، واقعة تعميد طفل داخل إحدى الكنائس بطريقة مختلفة، مؤكدة أن عملية التعميد هيّ الأكثر عنفا على الإطلاق، وتسببت في هلع وخوف للأطفال الموجودين بالكنيسة.
وأمسك الأسقف اليوناني، التابع للكنيسة الأرثوذكسية، بالمولود، ثم غمسه ثلاث مرات بعنف في المياه، وهو طقس متبع لدى الكنيسة بشكل عام، ولكن ليس بهذه القوة، وهذا الشكل المخيف.
أمسك رئيس الأساقفة بالطفل، وبدأ في أرجحته مرات عديدة، قبل أن يغمسه في الحوض ويخرجه مجدداً، وهكذا تكرر الأمر، مرات عديدة، ويُعتقد أن الفيديو تم تصويره في قبرص. وتقول «الديلي ميل»، إن أكثر ما شد انتباه رواد التواصل الاجتماعي، هو موقف الأبوين، واللذان، لم يُظهرا أي نوع من أنواع الخوف على المولود، بل لم يتأثرا مطلقا بما فعله الأسقف، واكتفى الأب بتجهيز قطعة من القماش لتغطية الطفل بعد تعميده. وعلى ما يبدو، فإن ماحدث هو أسلوب معتمد في الكنيسة الأرثوذكسية باليونان، فهناك يمكن تعميد الطفل بعنف وغمسه بهذه الطريقة، دون أن يعترض أحد.
ودا مش اسمه تخلف ورجعيه وعنف ضد الاطفال؟ ولا بس جواز البنت بدري هو اللي واجعهم اوي…
هذا الطفل البريئ ورث خطيئة ابيه ادم بزعم النصارى المشركين لذلك هم يعمدونه بأسم المسيح ليتطهر منها ، و يتهمون المسلمين بالتخلف !