كشف الطبيب الشرعي ريتشارد شيبرد الذي استدعي عام 2004 للتحقيق في سبب وفاة الأميرة في مذكراته أنّ الأميرة ديانا لم تمت بسبب الحادث بشكل مباشر.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” أنّ “الطبيب أكد أنّ الاميرة ديانا تعرضت لإصابات بسيطة، وتوفيت الأميرة في المستشفى إثر العملية الجراحية السريعة التي أجريت لها”.
وفي التفاصيل قال أن الأميرة أصيبت ببعض الكسور وأصيبت بشكل طفيف في صدرها مما تسبب بثقب صغير في أحد الأوردة في الرئتين، لكنها كانت قادرة على التواصل مع الفريق الطبي فراح فريق الإسعاف يهتم أكثر بالسائق عندما تبين لهم أن إصابات الأميرة طفيفة، بينما هي كانت تنزف في الرئتين”.
وبعدها غابت الأميرة عن الوعي وأصيبت بجلطة وحاول الاطباء انقاذها الا انهم تأخروا بسبب اهمالهم في الأساس.
وما هو الغرض من الافصاح عن هذه المعلومات ((الآن)) سوى تسوّل الاهتمام؟
إمّا أن تقل الحقيقة بالوقت المناسب أو لتصمت للأبد