كشفت الأميرة البريطانية بياتريس، الابنة الكبرى للأمير آندرو وسارة دوقة يورك، عن خبر خطبتها من قطب قطاع التطوير العقاري إدواردو مابيللي موتسي.
وصرّح المتحدث الرسمي بإسم قصر بكنغهام في بيان: “تمت خطبة سمو الأميرة على السيد مابيللي موتسي أثناء قضاء عطلة نهاية الأسبوع في إيطاليا من الشهر الجاري”. وأشار الى أن زفافهما سيكون في عام 2020.
ووتجدر الإشارة الى أن بياتريس البالغة من العمر 31 عاما تعمل في إحدى الشركات للبيانات والبرمجة، التي تتخذ من واشنطن مقرا لها، وتقسم وقتها بين لندن ونيويورك. لكن خطيبها إدواردو 35 عاما، لديه ابن يدعى وولفي من علاقة سابقة.
من وحي الموضوع ، هل يجب على من كانت عائلتها غنية أن تتزوج دوماً بشخص غني ؟! هل يُلغي الحُب و التناغم الفكري الفروق الطبقية و يُقرّب المسافات ؟! أم هل صدق المصريون حين قالوا ” إن دخل الفقر من الباب خرج الحُب من الشُباك ” في إشارة لعدم صمود الحُب أمام العقبات المالية ؟ و هل يختلف الأمر إن كان الرجُل هو الغني لا الفتاة و عائلتها بمعنى هل قصة سندريلا أجمل من قصة الأميرة و الفقير ؟!
!!
الناس مقامات يا محترمة
مساء الخير شاهين ، أتمنى أن تكون بألف خير ….
هل تعني مقامات مادية أم معنوية ؟ للأسف أصبحنا غير قادرين على تمييز المقامات المعنوية حيثُ يرتدي الجميع قناع التُقى و الكمال و أما المقامات المادية فللأسف أيضاً لها تبعات غير محمودة إن لم يُرافقها أدنى حد من المشاعر الإنسانية ….
تحياتي …..
!!
مساء النور يا ست الكل
فعلا التوافق في كل شيء شي ضروري لنجاح اي علاقة حتى في الانتماء و السياسة
اعطيكي مثالا مستحيل تجدين علاقة زواج ستنجح بين جربوع من بلد الشر و يهلل للظلم و الفساد مع وحدة من بلد الثوار والاحرار مع كل اسفي للمعنية الله يعينها على ما ابتلاها