سخر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من وزير قطري خلال توقيعه على اتفاقية تحويل قطر للأموال لصالح الخزينة الأمريكية.
ووفقاً لفيديو نشره الناشط “أمجد طه” ، فقد انتبه ترامب ان وزيره يدقق بتفاصيل اتفاقية تحويل قطر المال لخزانة أمريكا ، قبل أن يوقع، بينما ممثل نظام قطر يوقع بسرعة ودون مناقشة أو أي تدقيق أو مراجعة، فقال لوزيره؛ يعجبني وزير قطر أفضله أكثر منك.
إهانة نظام تميم
انتـبه ترامب ان وزيره يدقق بتفاصيل اتفاقية تحويل قطر المال لخزانة امريكا..قبل ان يوقع
بينما ممثل نظام قطر يوقع بسرعة ودون مناقشة
او اي تدقيق او مراجعةفقال للوزير؛يعجبني وزير قطر أفضله اكثر منك ?(لأن يوقع وهو ساكت وبسرعة)?.#امجد_طه
pic.twitter.com/MtGBdfQbzf— Amjad Taha أمجد طه (@amjadt25) July 10, 2019
ترامب عمل اللي هو عايزه ولعب على جميل الأحبال وإستغل كل الخلافات والمشاكل خد من هنا ولهف من هنا يخربيتك يا ترامب
برأيي قطر لا تختلف عن غيرها من الدول العربية و أختلف مع من يُعلي شأن تميم عن غيره و لكن أعتقد التعاطُف معها نابع من مُقاطعة الجميع لها ….
أما الجزيرة فحدث و لا حرج لنا عليها تحفُظات عديدة رغم أنه يُحسب لها أنها كانت الرائدة في مجال الصحافة العربية المرئية الحُرة ( مع التحفظ على لفظ حُرة ) ….
!!
مساء الفل اخر العنقود
عندي اعتراص ???
كيف تكون حُره وغير حُره في نفس الوقت
ياترحفظين ياتلغين التحفظ ??
الجزيره وجدت لهدف سيئ ظاهره الرحمه وباطنه العذاب نعود بالله منها ومن العبريه
فالاولى تؤجج الخلاف السياسي والثانيه ومجموعتها
تركز على تشويه عقائد المسلمين
ولما الجميع يقاطع ده معناه ان في حاجة غلط والتعاطف مينفعش مع خطأ التعاطف مع خطأ هو مشاركة وملهاش معنى تاني
يسعد مساك و أيامك *أحمد* ….. كيفك ؟
ترف فكري أبو حميد ??
القصد أنه في بداياتها كانت رائدة في الإعلام الحُر ثم أصبحت رائدة في التطبيع و التطبيل تحت مُسمى الرأي و الرأي الآخر ناهيك عن إنصياعها مؤخراً للكيان بحذف تقرير لصحفية فلسطينية يُشكك في المحرقة……
براءة يا حضرة القاضي أم مازال الترف فكرياً و التعبير أُنثوياً ؟
إسّا للأمانة عندي شيء أُضيفه لما نقلت أنت فهل تأذن لي أحمد ؟
!!
هكذا خبث الاعلام يبدأ بوجه وينتهي بأخر ?
براءه اخر العنقود ومرحبا بالاضافه الا اذا كانت الاضافه ضدمقالي فسأعتبره ترف فكري ?
شُكراً على حديقة الورود *أحمد *?
لا إعتراض على مقالك …… لم تظلمهم في يوم و دفاعك عنهم يسبق دوماً دفاعي و أكتفي به دوماً و لكن خطر على بالي إضافة لا أكثر و لكن مُضطرة أخرُج الآن و أعود مساءاً أكتبها إن سمحت لي ….
نهارك ورد و جوري …..
!!