استطاع الحارس الشخصي السابق للأمير هاري ان يتهرب من عقوبة السجن بسبب مسيرته العسكرية النموذجية بعد ان اتُّهم بالبحث عن مواد إباحية لأطفال يتعرضون للاعتداء الجنسي عن طريق الانترنت.
ويُشار أن الشرطة اتصلت هاتفيًا بالحارس الشخصي الملكي، وطلبت منه تسليم حاسوبه المحمول والأقراص الرقمية. فادعى أنه بحث فقط في المواد الإباحية الخاصة بالبالغين، لكن تم العثور فيما بعد على صور لأطفال يُساء معاملتهم جنسيًا.
الا ان مورفيت كان صادقًا عندما استجوبته الشرطة مُعترفًا أنه يرسل صور الأطفال ويستمر بالبحث عنهم، لكنه نفى أن يكون له اهتمام جنسي بالأطفال.
وحكم عليه بالسجن لستة أشهر مع وقف التنفيذ لمدة عامين،مع العمل 160 ساعة دون أجر.
دول مُتطوره ما فيها واسطه
احنا صاحب ابن الوزير ما حد يقدر يساله عن اسمه الثُلاثي