زوجة تتهم طليقها الكويتي بدهسها : كشفت فساده في دوامه وهددني بالدهس
شارك الخبر:
شارك برأيك
4 تعليقات
مقال للتمعن …
كفار قريش عندما أخذوا من كل قبيلة رجلاً .. وذهبوا ليقتلوا النبي ، ظلوا واقفين على باب بيته طول الليل بانتظار أن يخرج لصلاة الفجر .
رغم أنهم كانوا قادرين أن يقتحموا البيت من أول لحظة ويهدموه على كل من فيه .. احدهم حاول أن يقترح الفكرة مجرد اقتراح .
رد عليه أبو جهل بكل عنف : ( وتقول العرب أنا تسورنا الحيطان و هتكنا ستر بنات محمد !!؟)..
كفار قريش كان عندهم الحد الأدنى من النخوة والرجولة ، كانوا يعرفون إن البيت فيه نساء ، ولايجوز أن نقتحمه ، لايجوز أن نكشف سترهم ، أو ننتهك خصوصيتهم .
أبو جهل حينما غضب ، وضرب أسماء بنت أبي بكر (رضي الله عنهما )على وجهها طيشاً ، ظل يترجاها و يقول لها : (خبئيها عني ، خبئيها عني) ، أي لاتخبري أحداً .. أي : لا تفضحيني ، ويقول الناس أني ضربت إمرأة .
أبو سفيان لما كان كافراً ، خرج مع قافلة من قريش في أرض الروم ، فاستدعاهم هرقل ملك الروم ليسألهم عن محمد..
سألهم : هل تتهمونه بالكذب ؟ هل يغدر ؟ هل يقتل ؟
أبو سفيان يقول ( فوالله ، لولا الحياء أن يأثروا علي الكذب لكذبته) .
يعني رفض شتم النبي لأنه خاف إذا رجعوا مكة ، يقال إن أبا سفيان كذب .. خاف على سمعته وهو كافر .
العظمة هنا ليست موقف أبو جهل أو موقف أبو سفيان .. العظمة في المجتمع ..المجتمع الجاهلي الكافر كان عنده أخلاق .. وعزة وإنسانية .
أما الآن فهناك سفك للدماء وهتك لحرمة البيوت على الملأ ، وتفاخر بقلة الشرف و الدناءة في السلم و الحرب وكله باسم الاسلام والاسلام براء من ذلك..!!
الآن إذا اختلفنا مع مسلم وليس مع كافر ، نتراشق معه بالسب ، ونؤلف عنه القصص ، وكلما جاءتنا قصة عمن اختلفنا معه صدقناها
ونشرناها عنه وبنينا عليها المواقف .
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
الدين اخلاق وليس براويز …وايات تعلق في جدران البيوت بدون عمل .
انها الاخلاق ياقوم …
منقول للتمعن
وئام ، الله يسعد المساء، سافا عليك شوية لباس؟
هذاك التعليق المنقول الي نقلتيه زوين بزاف عجبني و كدت أصدق كل حرف جاء فيه لولا معرفتي بأخلاق كفار قريش الحقيقية ! يقول كاتب التعليق المنقول بأن أخلاق عرب قريش الكفار كانت وااااو في الجاهلية ! واش هذا زعمة من نيتو كيهدر هههه طيب و من الذي كان يئد البنات في رمال الصحراء و هن رضيعات؟ و من يرث زوجة أخيه و زوجة أبيه و يرث متاعها و يحرمها من الإرث؟ و من يغير على القبائل الضعيفة و يسلبها المواشي و يسبي النساء و يتخذهن جاريات؟ و من يجعل من الأحباش ذوو البشرة السوداء عبيدا و يشتري و يبيع فيهم في سوق النخاسة؟ و من يشرب الخمر و يأكل الميتة و يلعب الميسر و يقترف كل الآثام؟ ألم تكن لدى قريش بيوت بغاء تسمى ذوات الرايات الحمر؟ يقول كاتب التعليق المنقول بأن الرجال رفضوا اقتحام منزل الرسول (ص) لأن فيه بنات، و رفض ابو سفيان أن يطعن في أخلاق الرسول (ص) أتعلمين لماذا؟ لأن الله أراد أن ينصر نبيه و يظهر الحق، و لأن قريش كانت ما تزال تعمل حساب لأبي طالب عم الرسول عليه الصلاة و السلام لأنه من سادة قريش و أشرافها، فقريش كانت هي الأخرى تعمل حساب الواسطات ” le coup de piston ” فلو كان المعني بالأمر ابن جارية أو عبد حبشي ما كانوا ترددوا في اقتحام منزله و سبي بناته و رميه بالباطل، قريش كانت تعمل حساب ابو طالب لأنه سيد من سادة قريش و يحمي ابن أخيه و لم يهاجر النبي و يترك لهم مكة الا بعد وفاة عمه الذي كان يحميه من بطشهم، يقول كاتب التعليق أن أبو سفيان لديه أخلاق عالية !! طيب أليست هند زوجة أبو سفيان هي من قتلت حمزة و شربت من دمه و مثلت بجثته و أكلت كبده بطريقة داعشية مقززة !!!!! أليس أبو جهل من كان يعذب العبيد الذين آمنوا بالنبي؟ و هو من أراد أن يدوس برجله على رأس النبي عندما رأه يصلي أمام الكعبة و فيه نزلت سورة العلق؟ كان عنتر بن شداد (شجاع العرب) مجرد لص يغير على القبائل ليلا و يسرق مواشيهم، الكافر في الجاهلية كان يغير على القبيلة يقتل الرجل و يسبي زوجته و يطالبها بالزواج منه، كيف لامرأة رأت مقتل زوجها أمام أعينها أن تتزوج قاتله؟ هل هذه أخلاق؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لا أخلاق لعرب قريش و ما جاء الاسلام إلا لينظفهم مما كانوا فيه ! !
تتمة التعليق: و لا نغفل كذلك ظاهرة اللصوص و قطاع الطرق ليلا في الصحراء و سطوهم على قوافل التجار التي كانت سائدة لدى عرب الجاهلية، عذرهم أنهم كانوا في عصر الجاهلية و منهم من اتنظف من آثامه مع مجيء الاسلام و فيهم من مات على طغيانه، هذا عن الجاهلية الأولى، أما جاهلية هذا الزمان فما عاد ليها عذر بصراحة فقد تفوقت على جاهلية قريش !!
مقال للتمعن …
كفار قريش عندما أخذوا من كل قبيلة رجلاً .. وذهبوا ليقتلوا النبي ، ظلوا واقفين على باب بيته طول الليل بانتظار أن يخرج لصلاة الفجر .
رغم أنهم كانوا قادرين أن يقتحموا البيت من أول لحظة ويهدموه على كل من فيه .. احدهم حاول أن يقترح الفكرة مجرد اقتراح .
رد عليه أبو جهل بكل عنف : ( وتقول العرب أنا تسورنا الحيطان و هتكنا ستر بنات محمد !!؟)..
كفار قريش كان عندهم الحد الأدنى من النخوة والرجولة ، كانوا يعرفون إن البيت فيه نساء ، ولايجوز أن نقتحمه ، لايجوز أن نكشف سترهم ، أو ننتهك خصوصيتهم .
أبو جهل حينما غضب ، وضرب أسماء بنت أبي بكر (رضي الله عنهما )على وجهها طيشاً ، ظل يترجاها و يقول لها : (خبئيها عني ، خبئيها عني) ، أي لاتخبري أحداً .. أي : لا تفضحيني ، ويقول الناس أني ضربت إمرأة .
أبو سفيان لما كان كافراً ، خرج مع قافلة من قريش في أرض الروم ، فاستدعاهم هرقل ملك الروم ليسألهم عن محمد..
سألهم : هل تتهمونه بالكذب ؟ هل يغدر ؟ هل يقتل ؟
أبو سفيان يقول ( فوالله ، لولا الحياء أن يأثروا علي الكذب لكذبته) .
يعني رفض شتم النبي لأنه خاف إذا رجعوا مكة ، يقال إن أبا سفيان كذب .. خاف على سمعته وهو كافر .
العظمة هنا ليست موقف أبو جهل أو موقف أبو سفيان .. العظمة في المجتمع ..المجتمع الجاهلي الكافر كان عنده أخلاق .. وعزة وإنسانية .
أما الآن فهناك سفك للدماء وهتك لحرمة البيوت على الملأ ، وتفاخر بقلة الشرف و الدناءة في السلم و الحرب وكله باسم الاسلام والاسلام براء من ذلك..!!
الآن إذا اختلفنا مع مسلم وليس مع كافر ، نتراشق معه بالسب ، ونؤلف عنه القصص ، وكلما جاءتنا قصة عمن اختلفنا معه صدقناها
ونشرناها عنه وبنينا عليها المواقف .
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
الدين اخلاق وليس براويز …وايات تعلق في جدران البيوت بدون عمل .
انها الاخلاق ياقوم …
منقول للتمعن
مقال اكثر من رائع وواقع…
وئام ، الله يسعد المساء، سافا عليك شوية لباس؟
هذاك التعليق المنقول الي نقلتيه زوين بزاف عجبني و كدت أصدق كل حرف جاء فيه لولا معرفتي بأخلاق كفار قريش الحقيقية ! يقول كاتب التعليق المنقول بأن أخلاق عرب قريش الكفار كانت وااااو في الجاهلية ! واش هذا زعمة من نيتو كيهدر هههه طيب و من الذي كان يئد البنات في رمال الصحراء و هن رضيعات؟ و من يرث زوجة أخيه و زوجة أبيه و يرث متاعها و يحرمها من الإرث؟ و من يغير على القبائل الضعيفة و يسلبها المواشي و يسبي النساء و يتخذهن جاريات؟ و من يجعل من الأحباش ذوو البشرة السوداء عبيدا و يشتري و يبيع فيهم في سوق النخاسة؟ و من يشرب الخمر و يأكل الميتة و يلعب الميسر و يقترف كل الآثام؟ ألم تكن لدى قريش بيوت بغاء تسمى ذوات الرايات الحمر؟ يقول كاتب التعليق المنقول بأن الرجال رفضوا اقتحام منزل الرسول (ص) لأن فيه بنات، و رفض ابو سفيان أن يطعن في أخلاق الرسول (ص) أتعلمين لماذا؟ لأن الله أراد أن ينصر نبيه و يظهر الحق، و لأن قريش كانت ما تزال تعمل حساب لأبي طالب عم الرسول عليه الصلاة و السلام لأنه من سادة قريش و أشرافها، فقريش كانت هي الأخرى تعمل حساب الواسطات ” le coup de piston ” فلو كان المعني بالأمر ابن جارية أو عبد حبشي ما كانوا ترددوا في اقتحام منزله و سبي بناته و رميه بالباطل، قريش كانت تعمل حساب ابو طالب لأنه سيد من سادة قريش و يحمي ابن أخيه و لم يهاجر النبي و يترك لهم مكة الا بعد وفاة عمه الذي كان يحميه من بطشهم، يقول كاتب التعليق أن أبو سفيان لديه أخلاق عالية !! طيب أليست هند زوجة أبو سفيان هي من قتلت حمزة و شربت من دمه و مثلت بجثته و أكلت كبده بطريقة داعشية مقززة !!!!! أليس أبو جهل من كان يعذب العبيد الذين آمنوا بالنبي؟ و هو من أراد أن يدوس برجله على رأس النبي عندما رأه يصلي أمام الكعبة و فيه نزلت سورة العلق؟ كان عنتر بن شداد (شجاع العرب) مجرد لص يغير على القبائل ليلا و يسرق مواشيهم، الكافر في الجاهلية كان يغير على القبيلة يقتل الرجل و يسبي زوجته و يطالبها بالزواج منه، كيف لامرأة رأت مقتل زوجها أمام أعينها أن تتزوج قاتله؟ هل هذه أخلاق؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لا أخلاق لعرب قريش و ما جاء الاسلام إلا لينظفهم مما كانوا فيه ! !
تتمة التعليق: و لا نغفل كذلك ظاهرة اللصوص و قطاع الطرق ليلا في الصحراء و سطوهم على قوافل التجار التي كانت سائدة لدى عرب الجاهلية، عذرهم أنهم كانوا في عصر الجاهلية و منهم من اتنظف من آثامه مع مجيء الاسلام و فيهم من مات على طغيانه، هذا عن الجاهلية الأولى، أما جاهلية هذا الزمان فما عاد ليها عذر بصراحة فقد تفوقت على جاهلية قريش !!