اعتقلت السلطات اليابانية رجل مصري ، تحرش بفتاة عشرينية وحاول اغتصابها وفضحته الكاميرات .
وكان المصري “أسامة شوقي زكي أبو الفتوح” ، عائداً من عمله ويقود دراجة نارية ، في حي Nerima ، حين لمح فتاة عشرينية وهي تتوجه إلى العمارة التي تقيم فيها ، فتتبعها “أبو الفتوح” بهدف التحرش بها .
ووفقاً لوسائل إعلام عالمية، فقد وصل خلفها حتى مدخل العمارة وانقض عليها معتقداً أنها سوف تستسلم له ، لكن الفتاة فاجئته بالمقاومة ، وحاول طرحها أرضاً بالقرب من المصعد ولكنها ظلت تصرخ حتى غادر المكان وهرب سريعاً .
وبعد 45 يوماً من المطاردة تمكنت الشرطة من القبض عليه ، وعند مواجهته بجريمته نفى ما حدث بالرغم من عرض تسجيل كاميرات المراقبة أمامه .
لعنة الله عليك يا قذر تستحق اشد عقاب ، وين مخافة الله ؟؟ لا اخلاق ولا شرف قذر ، المفروض بكل العالم وضع قوانين وعقاب مشدد على المتحرشين والمغتصبين والله يستحقون القتل حتى يكونوا عبره لكل الذكور الحيوانات لانه تصرف حيواني وهذا معتقد مثل الدول العربية وقوانينها الذكورية لان العرب يتستروا كثير بهكذا حالات خوفا من الفضيحة لان العرب يجلدون المرأة حتى وهي ضحية لذلك زاد عدد المتحرشين العرب ما في قانون يخافوا منه لكن بالغرب يختلف الوضع وسوف يحاسب على قذارته ، مع احترامي للرجال الشرفاء اصحاب النخوة والغيرة وهذا لا يمثل الا نفسه
طبعا سينفي ويكذب لان من شيمة العرب الكذب وليس بعيدا ان يتهم اسراءيل وأمريكا والغرب بالوقوف وراء هذا الحدث
اوافق الرءي يا بنت فلسطين
اشكرك أزهر تحياتي