شهد البرلمان العراقي، الأحد، مشادات كلامية بين عدد من نوابه بعد حديث لرئيس السن في مجلس النواب عن أن بغداد عاشت عصرها الذهبي في زمن الخليفة العباسي هارون الرشيد ونجله المأمون.
واحتج النائب عمار طعمة رئيس كتلة الفضيلة على ما قاله رئيس البرلمان العراقي السابق محمد زيني بشأن ربط ازدهار العاصمة بغداد بعهدي هارون الرشيد والمأمون.
ووجه طعمة حديثه إلى زيني، قائلا إن ربط بغداد بهارون والمأمون “وصمة عار”، بينما تعالت أصوات نواب آخرين وصفوا حديث رئيس كتلة الفضيلة بـ”الطائفية”.
لكن طعمة أكمل، قائلا: “نحن لا ندافع عن قمع واستبداد (..) هذه ليست طائفية”.
ثم تدخل رئيس البرلمان محمد الحلبوسي المنتخب حديثا، محاولا إيقاف هذا الجدل، قائلا لطعمة: “وجهة نظرك مقبولة، لكننا عراقيون قبل الانتماء لأي طائفة أو قومية”.
وانتشر مقطع المشادة بين العراقيين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين وصفوه بـ”بداية إثارة النعرات الطائفية”.
وانتقد مغردون عراقيون طعمة الذي من المفترض أن “يتفرغ للمشاركة في تشريع القوانين ومراقبة السلطة التنفيذية، بدلا من مناقشة قضية مر عليها مئات السنين”، على حد قولهم.
ويأتي هذا الجدل بينما يتعين على أعضاء البرلمان انتخاب رئيس جديد للبلاد، وتكليف زعيم أكبر كتلة نيابية بتشكيل حكومة، بوصفه رئيسا لها. لكن الكتلة المهيمنة لم تتحدد بعد بسبب تغير التحالفات السياسية.
لماذا هذه الجدل والمشادات الكلاامية في البرلمان لا هارون ولا ابنه رشحوا نفسيهما في الانتخابات
الله لا يبارك فيكم يابرلمانيين سنة وشيعه الكل حراميه وفاسدين والظاهر اجتماعاتهم تسلايه وديتسلوا على هذا الشعب المظلوم الناس تعاني خارج البرمان من الجوع وضنك العيش وهؤلاء يتسلون ويقضوا وقت ويلهو الناس بمشاكل فاضيه ليس لها علاقه بالاحداث المزريه التي تمر بها البلد لا بارك الله فيكم وفي رئيسكم وكتلكم ومحاصصتكم ياريت لو في داعشي يعمل ثواب في الشعب العراقي ويفجر البرمان في فترة اجتماع هؤلاء الفاسدين كلهم مع بعض ويخلص الناس من وساختهم ياريت
على الشعب العراقي ان يعتذر لنعـال صدام
ربنا يسود وجه الحكومه العراقيه وبرلمانيهم اللي كانوا السبب في تبيض وجهه صدام الدكتاتور المجرم
الله اكبر صدام حسين
الله اكبر صدام حسين
الله اكبر صدام حسين
اه اومال