علق والد رهف محمد، التي استقبلتها كندا منذ أيام كلاجئة، على وصولها واستقبال وزيرة الخارجية الكندية لها في المطار.
وكشف والد «رهف» بحسب «الوطن»، أن ما أقدمت عليه ابنته هو نتيجة لبحثها عن بيئة خصبة تحتضن فكرها.
وأضاف والد رهف أنه يجهل ما إذا كانت ابنته قد وقعت ضحية لأجندة خارجية تستهدف تسييس قضيتها .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
الغرب دائماً يتحدث عن حرية الفرد ولا يتحدث عن حرية المجتمع.. بينما للمجتمع حريته التي يجب أن تؤخذ بالاعتبار.. وحرية التعبير التي يمارسها الفرد هي في بعض الأحيان عنصرية ضد جماعة في المجتمع.. وبالتالي لا تعتبر هذه حرية!! فلا حرية في العنصرية والتفرقة المهينة.. و نعم للتفرقة المحترمة..
المجتمع الغربي مجتمع التناقض.. ففي حين يعظّم الفردية أيديولوجياً واقتصادياً وإعلامياً.. نجده يأخذ برأي الأغلبية ديموقراطياً!! أي بعد أن يلعب الفرد الرأسمالي بالمجتمع كما يشاء ويكوِّن أغلبية.. تأتي الأمور كما يشاء الفرد الرأسمالي وكأن المجتمع بأكثريته معه.. فأيهما الأهم عندهم المجتمع أم الفرد؟ لست أدري!!.. هذا رداً على كلام الوزيرة.. أما عن رهف فلي عودة إن شاء الله
https://www.google.com/amp/s/arabic.rt.com/middle_east/994560-كاتب-سعودي-ينتقد-التناقض-الكندي-من-خلال-صورتين/amp/
أما عن رهف ومثيلاتها (هم ليسوا بقليل) يقول الله تعالي (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر).. وقال سبحانه (إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا}.. وهذا يدل على حرية التنقل.. و الإسلام غني عن أدعياء ومنافقين.. والله طيب ولا يقبل إلا طيباً.. والنفاق خبيث.. ولا يـقبل أن ينسب لله أحد بالإكراه.. قال تعالى (أنلزمكموها وأنتم لها كارهون).. لا تستغربوا من حديثي!! فما قرأته وما سمعته من هذه الفتاة وغيرها يندي له الجبين.. وستعرفون حينها لماذا كتبت هذه الآيات من القرآن الكريم.. ستعرفون ماذا تعني الحرية التي يطالبون بها!! فهم لا يطالبون بحرية الرأي ولكنهم يطالبون بفجر وعهر وإباحية مغلفة بكلمة حرية!! ومثل هذه الفتاة وغيرها هم كنز عند الغرب والأسباب معروفة وواضحة لكل ذي عقل.. فتاة من السعودية والبلد اللاجئة إليها كندا!!! هل هى مصادفة؟!!
مساء الخير أستاذة اخر العنقود.. ان شاء الله تكونين بخير وأهلي..
مساء الورد أُستاذ حُسام ، بخير و نتمنى أن تكون كذلك و شُكراً على سؤالك ….
أهلك عم يلعبوا مع الأُردن ….دعواتك !
!!
بالتوفيق إن شاء الله..
شُكراً أُستاذ حُسام ….
المؤلم أننا في مواجهة مع أنفُسنا ، كُلُها أقدام فلسطينية جعلها الشتات تنتمي لغير وطنها…..
!!
صدقتِ أستاذة.. وكنتُ أفكر في نفس الأمر!!
عندي تعقيب على تعليقك في موضوع الجزيرة إن سمحت و لكن الآن مُضطرة للخروج ..
إلى اللقاء غداً و إلى حينها دُمت بخير أُستاذ …
نهارك سعيد …
!!
أهلاً بكِ في أي وقت.. في أمان الله وحفظه..
كندا تسيس قضيتها ؟؟
كندا واوروبا تستقبل كُل من يلجئ لها سواء مظلوم او مقهور والدليل انها استقبلت لاجئين سوريين مُسلمين التي رفضت بلدك استقبالهم
فلسفه فارغه من مُتخلف