بعد نشره تدوينة على حسابه الشخصي بموقع «فيسبوك» أعلن خلالها أنه قرر الانتحار بعد تعرضه للظلم، تراجع الشيخ ميزو عن قراره بعد أن شن عليه متابعيه حملة هجوم باعتباره أزهري ويحفظ القرآن ومع ذلك يقرر الانتحار بما يخالف تعاليم الدين.
وعلق الشيخ ميزو على هذه الحملة في تدوينة جديدة عنونها بـ«قصف جبهة المشركين»، زعم فيه قائلاً: «استنكرتم قولي أنني سأنتحر ولم تستنكروا قول البخاري أن النبي العظيم حاول الانتحار أكثر من مرة وجبريل منعه والله لو كان في وجوهكم حمرة الخجل لثرتم ضد البخاري إنتصارا لنبيكم.. حديث انتحار النبي في صحيح البخاري برقم ٦٥٨١.. كتاب التعبير باب بدء الوحي».
كلام الشيخ صحيح وذلك عند وفاة ورقة ابن نوفل وانقطاع الوحي