نشر الداعية الإماراتي ” وسيم يوسف ” تغريدة له عبر حسابه على موقع ” تويتر ” تحدث من خلالها عن أشراط الساعة .
حيث أشار وسيم يوسف إلى أن ” انقلاب الموازين ” يعد علامة من علامات قيام الساعة سائلا الله الثبات على الحق .
فكتب في تغريدته قائلا : ” من أشراط الساعة انقلاب الموازيين .. من يريد السلام ( متخاذل ) ومن يرد ( الدمار ) شجاع .. من يريد الأمان وطنه ( عميل ) ومن يريد ( الفتنة ) مناضل ” .
وتابع : ” من يريد التعايش مع الأديان ( مرتد ) ومن يريد الطائفية ( مجاهد ) .. من يريد الوسطية ( منافق ) ومن يريد التشدد ( ثابت ) .. نسأل الله سبحانه الثبات على الحق ” .
و من أشراطها أيضاً الرُّوَيْبِضَة و هُوَ الرَّجُلُ التَّافَةُ الحَقِيرُ يَنْطِقُ فِي أُمُورِ العَامَّةِ ، وَهُوَ مَنْ لَا يُؤْبَهُ لَهُ ، وَهُوَ الفُوَيْسِقُ يَتَكَلَّمُ فِي أَمْرِ العَامَّةِ ، وهو العاجز الذي رَبَضَ عن مَعَالي الأمُور ، وقعَد عن طَلَبها ..
!!
السلام مطلب اسلامي وانساني اكيد ، لكن ان يصبح استسلام ومسح جزم لتبقى في السلطة ، وتضيع حقوق اهلك وناسك ، فهذا شقندحة انشكاحية وليست وسطية ، حقيقة اني اكره البرياني الفاهي الي بدون ملح كما امقت العنب الحامض جدا ، يعني مثل ما اكره المنبطحين المتشلحين اكره الي يلبسون أربعة سراويل فوق بعض ، وهم مثل دعاة التشدد ودعاة الانفتاح في عالمنا العربي ، اثنينهم ما نافعين ، الامام علي عليه السلام كان يقول : قصم ظهري اثنان عالم متهتك وجاهل متعبد ، وحال المتشددين والانفاتحين مثلهم في عالمنا العربي اليوم ، لا عندهم فهم ولا استقامة او يعرفون شنو المطلوب.
تغريدات وسيم يوسف وصلت الحكومه الاسرائيليه و جاري حاليا التفكير بالاستغناء عن( أفيخاي أدرعي )وتعيين برسيم يوسف مدافع ومتحدث عنهم لينضم لباقي الصهاينة العرب”.سواء بأجر أو عمولة، أو متطوعا.