قالت تقارير إعلامية إنّ أحد مطوّري ألعاب فيديو استمد من الحرب الدائرة في سوريا فكرة لعبة للهواتف الذكية، سماها “باري مي ماي لوف” (تقبريني يا حبي).
وذكرت المصادر أنّ فكرة اللعبة تدور حول فتاة تهرب من الصراع في سوريا المستمر منذ 2011، في محاولة للوصول إلى أوروبا.
ويتوصل اللاعبون برسالة من فتاة اسمها “نور” تحكي لهم فيها عن تفاصيل رحلتها، على أمل أن يساعدوها بنصائح ودعم معنوي لبلوغ هدفها في أمن وأمان، بحسب “سكاي نيوز”.
وكشف مصمم اللعبة أنّ الهدف منها هو “تثقيف الناس ومواجهة إحدى أبرز مشاكل العالم”.
وأضاف أن اللعبة تم تطويرها بناء على “قصة حقيقية لأحد اللاجئين”.