كعادته كل رأس سنة، أطل ميشال حايك ليقدم توقّعاته التقديرية لأحداث لبنان والعالم العربي في العام 2019.
وفيما خص سوريا جاءت توقعات ميشال حايك على الشكل التالي:
– مستجدات بأفق بشار الجعفري
– اسهم اسماء الاسد الى ارتفاع مهما حصل
– وجه معروف من ال مخلوف من وراء الكواليس الى العلن
– بعض امراء وجنرالات الحرب خارج المشهد المقبل
– مثل البرق اسم منى واصف في مهب الدهشة
– العقيد الحسن الملقب بالنمر لن ينتظر كثيرا
– خوف من وعلى منظومة صواريخ اس 300 الروسية
– اهتمام على اعلى المستويات باحداث قاعدة حميميم
– ظهور حواجز ضخمة في وجه رجل الاعمال سامر الفوز
– خلط اوراق علي المملوك من جديد
– سيناريو عسكري استثنائي في سوريا يطال الذين كانوا مستبعدين ان ينطالوا
– تجبر ايران على مغادرة سوريا
– يوافق الحكم السوي على فتح ابواب السجون لاطلاق عدد ضخم من مساجين الشرع
– فاروق الشرع ينعش الذاكرة السورية
– يد خفية للرئيس الاسد بصفقة العصر وملف الجولان
– شخصية سورية من المنفى الى قلب الحكم
– يعيد الحكم السوري النظر بملف وضع اليد على ممتلكات النازحين
– زوبعة محورها مفتي الجمهورية السورية
– تنقلب الطاولة في سوريا في الربع ساعة الاخير
– حظ بشار الاسد في الحرب اكبر من حظه في السلم