شاهد.. حكاية اختفاء جمال خاشقجي يرويها عمرو اديب: “لا اتمنى له السوء”

السعودية تنفي وجوده بالقنصلية ولم يمانع الجانب السعودي على لسان ولي العهد من تفتيش القنصلية السعودية إن طلبت الحكومة التركية هذا!! وهو الأمر الذي قابلته الحكومة التركية بالصمت التام ولم تعلق ولم تأخذ أي خطوة إيجابية وفعالة من ناحيتها!! مما يثير الشكوك حول مزاعم مستشار الرئيس التركي وناطقه الرسمي بأن خاشقجي موجود داخل القنصلية!! أعتقد أن الصمت التركي هو خوفاً من التصعيد المحتمل مع السعودية وهو ما لا يتمناه أردوغان في هذا التوقيت…

مساء الورد أُستاذ حُسام ….
لوحة جميلة …… شُكراً على مُشاركتنا إبداعاتك !
!!

العفو أُستاذ حُسام ، الإشادة في موضعها حق من حقوق المُشاد بهِ …
تفضل أُستاذ….. سَألنا و أجبت و نُسْأَل و إن شاء الله نُجيب و إن لم تُسعفنا سُرعة البديهة و بلاغة الكلمة إعتذرنا بما يليق بالسائل و المسئول ….
!!

شُكراً على المديح غير المُستحّق و أكيد لا يوجد تجاوز في سؤالك ……
…………..
دراستي لم تكُن أدبية ، و لكن قُلت القصة سابقاً هُنَا في فترة دراستي إنتقلت لمدرسة جديدة و كُنت وحيدة بلا صديقات ( كما حدث لسلمى تماماً ) و من ساعدني في ذلك الوقت هو رجُل عجوز و هو عامل النظافة في المدرسة كان من أكثر الناس الذين إلتقيتهُم علماً و ثقافة و قراءة ، خسر كُل شيء مادي و بقيت ثقافته و علمه أخبرني الكثير من القصص التي أخرجتني من عُزلتي و كان في نهاية كُل قصة يسألني عن المغزى و كان علي أن أكون مُستمعة جيدة حتى أُجيب و هذه كانت بداية القراءات و كُل قصة كانت تفتح مجالات لنقاشات و قراءات عدة كان هو من يسأل و كُنت أنا من أُدافع عن وجهة نظري و حتى يومنا هذا كُل قراءة تفتح مجال لأُخرى ، أضف لذلك الوالدة التي تؤمن بالنقاش و الحوار كوسيلة للتربية !
أتمنى أن أكون أجبت على السؤال …..
تحياتي لك و نهارك سعيد ….
!!

طول ما الدم المصري رخيص
يسقط يسقط اي رئيس
=========
روح شوف بلاوي بلدك وابناء بلدك ايش عملت معهم الدنيا بام الدنيا (((( وهم ببلدهم ))))
وبعدين تكلم عن مشاكل الغير
ثكلتك امك وابوك بعد