أخطأ مفتي الأسد أحمد بدر الدين حسون، لدى طلبه الرحمة لـ”القائد الخالد” حافظ الأسد، فقال: “الرئيس الخالد رحمه الله بشار”. قبل أن يتدارك الموقف ويصحح الاسم ويقول: حافظ الأسد. تلاها تصفيق حار من الحاضرين. كما يظهر في الفيديو المنشور على صفحة مفتي الأسد الفيسبوكية، بتاريخ التاسع من الجاري.
وجاء ذلك لدى حضور مفتي الأسد احتفالاً خاصاً بجرحى ومصابي جيشه في دار الأسد للثقافة والفنون، ألقى فيه كلمة مطولة، طالباً الدعم المالي لنظامه من رجال الأعمال، في إشارة إلى حجم الأزمة الاقتصادية التي يعيشها نظام الأسد وإفلاس مؤسساته على جميع الصعد. ونقلت “سانا” الرسمية في خبر لها في التاسع من الجاري، حثّ المفتي في ذلك الاحتفال، رجال الأعمال للمساهمة المالية في مؤسسات النظام السوري، ما يعكس حجم الاختناق الاقتصادي الذي تمر فيه دولة الأسد.
وقبل بدء الاحتفال، قام المفتي بمصافحة جرحى ومصابي جيش الأسد، عبر تقبيل يد بعضهم، والذين بادلوه الأمر ذاته. ولوحظ تركيزه على طلب الدعم المالي من رجال الأعمال لمساندة نظام الأسد على الخروج من الأزمة المالية التي تضربه منذ سنوات، بسبب إنفاقه على التسلح لقتل السوريين في نضالهم لإسقاطه، وبسبب الفساد الذي ينخر مؤسساته على كل الصعد.
وقال المفتي متوجهاً بكلامه لمصابي وجرحى جيش الأسد: “ولكن نعاهدكم ونعدكم، كما فعل الرئيس الخالد رحمه الله بشار الـ..” ثم يصحح بقوله: “حافظ الأسد”.
يالطييييييف على هالغلط والله اقشعر بدني
لك يقطع عمركم اخطئ ووين المشكلة يعني بتعملوا عليها حكاااية
ويجب التصحيح ( بسبب إنفاقه على التسلح لقتل الأر ها اابين ) الذين اتو من جميع بقاء الارض ويللي السعودية فلست وفلست الشعب وهي عم تدفع المليارات ليشيلوا الرئيس بشار هههههههههه
ومالهم عرفانين لح يطيروا الجميع وهو مكانه
هو تقريبا الجميع طار صفيان كم خنززززير
فألُ خير .