وجهت الاعلامية اللبنانية ديما صادق اتهاما صريحا ومباشرا الى حزب الله باغتيال الناشط لقمان سليم وذلك خلال حلقة الامس من برنامج “حكي صادق” المذاع على شاشة الـ”أمي تي في”.
واعتبرت صادق ان حزب الله قتل سليم لأنه يمثل الصوت الشيعي الحر بوجهه، قائلة: “نعم حزب الله قتل لقمان سليم وما رح ننطر تحقيق لن يأتي لنقولها علنا حزب الله قتل لقمان سليم لأن لقمان هو الشيعي الذي لا يريده الحزب أن يكون ولقمان هو الجريء وحزب الله هو الجبان الذي يحتبىء خلف كاتم صوت”.
وتابعت “لقمان سليم هو الكلمة الحرة وحزب الله الظلامية لقمان هو الفكر وحزب الله هو القمع ولقمان هو الجريء الذي يحارب الفساد وحزب الله وأمواله المشبوهة هو الفساد “.
واضافت “مشكلة حزب الله مع لقمان ومعنا انه بدكم تشوفوا بعيونا نظرة الخوف ونحنا ما عم نخليكم تشوفوا نظرة الخوف ما عم تشوفوا بعيوننا غير نظرة واحدة نظرة الاحتقار نعم نحن نحتقر افعالكم نحتقر انكم شوهتوا مفهوم المقاومة ووسختوها بإجرامكم نحتفر أنكم قتلكم كل مفكري البلد من مهدي عامل لـ حسين مروة لـ سمير قصير لـ جبران تويتي لـ لقمان سليم نحتقر افعالكم لأنكم أداة الاحتلال الايراني وكل احتلال هو حقير”.
وختمت: “حزب الله انتم اداة احتلال ونحن المقاومة التي ستكسر جبروت الاحتلال تحت أقدامها مهما طال الزمن”.
لو فرضنا فعلا ان حزب الله او أنصاره قتلوا لقمان وفق اجتهاد خاطيء ( على أساس انه عدو او عميل او مضر للحزب ) وهذا ما لا ابرره ، كما لا أؤكده مثلما لا أنفيه او أصدقه او أكذبه ، انما تبقى فرضيات محتملة تغيب عني تفصيلاتها وحقائقها ، وأقول كل شي وارد !! لكن انتي مقاومة ؟؟؟ ههههههههههههههههه فهذا اسمحيلي شغلة قوية هههههههههههههههه وما وارد حتى اخليها تخطر على بالي ههههههههههههههه يا ولية روحي تزوجي وشوفي احتياجات زوجك النوكاحية والغذائية ، فالزوجة مسؤولة عن اطعام زوجها وفق اتفاقية جنيف في التعامل مع الأسرى ههههههههههههه وما الزوج الا اسير مسكين عند الزوجة هههههههههههههههه وسيبك من الشيعة فالمقتول شيعي والي تتهمينهم شيعة كذلك ههههههههههههههههه فانت شنو خصك ؟؟ خلي بالك من نوكاحك هههههههههههههههه في هذا الزمن ما في شي ينفع الا النوكاح ثم النوكاح ههههههههههههه والا الدنيا خربانة خربانة .
ذَا قَالَتْ حَذَامِ فَصَدِّقُوهَا
فَإِنَّ القَولَ مَا قَالَتْ حَذَامِ
كان سليم معروفا بمواقفه المعارضة لسياسات حزب الله اللبناني.
وتعرض لقمان سليم كثيرا لمحاولات تشويه واتهامات بالعمالة من أنصار حزب الله، وفي 13 ديسمبر الماضي وجد على سور بيت عائلته شعارات تهديدية.
واخرها ماكتبه ابن حسن زميره من تهديد قبل يوم من مقتله.في لبنان وبكل ما يختص بـ”حزب الله”، لم تعد هناك سلطات وقضاء وأجهزة أمنية، خارجة عن سطوته.
هذا حسن عدوالله
وحسن هو خنزير العاهر خامنئى
لقمان خاشقجي لبنان.
شنو جاب أوغندا في الموضوع ؟؟؟ هههههههههههههه ربما اقصد اوغاد هههههههههههههه