تداول مغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، لرجل عراقي يبكي بحرقة على ما وصلت إليه حال البلاد بعد موت صدام حسين.
وظهر الرجل وهو يشكي حال العراق ويوثق زحام الأمهات والأطفال حول مكان لملأ المياه بسبب انقطاعها في المنازل ويقول هذه البصرة بلد الخير وعروس الخليج، وعاصمة الاقتصاد، دمعت عيني حينما رأيت هذا المشهد.
ويوضح الرجل أن السياسيين هم من أوصلوا العراق لهذا المشهد، مضيفا وهو يبكي: “الأمهات تبوس أيدينا على شوية مياه” واصفا المشاهد بالمأساة الحقيقية الذي لم يراه في حياته.
ووجه الرجل انتقاده للسياسيين قائلا: “سوف يلعنكم التاريخ شوفوا وين وصلتوا الشعب العراقي ما عندكم ذرة إنسانية ما تخجلون لعنة الله عليكم وعلى عوائلكم”.
ما علاقة الموصل ؟؟؟؟؟؟!!!!
الازمة في البصرة ….. حيث الماء ملوث بمختلف السموم اضافة للملوحة القادمة من الخليج عبر شط العرب , وشبكة نقل المياه ومحطات التحلية متهالكة من الحروب ومكسرة وتسرب مياه ,ومنسوب المياه قليل لان تركيا اقامت سدود كثيرة , وصيف العراق اللهاب بخر ما تبقى من مياه , ومجرى النهر كلو فيه نباتات زهرة النيل والشمبلان الي تمنع انسياب الماء , لان صدام في زمن الازدهار لم يبلط الشط هههههههههههههههههه يعني يجعل المجرى من سمنت او صرح من قوارير ……. بينما كل بيوت عاهرات عدي بيوتهن من سيراميك وقوارير وموزايك ايطالي , هههههههههههههههههههه وهل يحلى النكاح الا على الموزايك ؟
والمصيبة ان وزير المياه شيوعي هههههههههههههههههههههه وهو الوحيد شيوعي في حكومة اسلامية اغلبها , لا يؤمن باستسقاء ولا صلاة استسقاء وحتى صلاة جنازة هههههههههههههههههههههههههههههههههه لا علاقة له فيها , يسبح بحمد ماركس ولينين , ويحب زيارة السويد عندما تكون ازمات مائية هههههههههههههههههههههههههه
ما يثير استياء المواطنين في البصرة، أن تلك الحكومات التي تقف خلف الفساد، تنتمي للمذهب “الشيعي” الذي اتخذوه شعاراً لكسب أصوات سكان البصرة التي لم تعد تحتمل معاناة أكبر.
عشرين الف حالة تسمم قبل اسبوع.
ليس هناك سعة داخل المستشفيات
الأدوية أيضاً ليست كافية.
وفوق كل هذه المصايب أزمة ونقص مياه الشرب زاد الطين بله.